Search

This research paper deals with “The Impact of the Conditional Style Denotation on the Context Formation in the Debt Verse—Surah al-Baqara 282”. The significance of this study arises from the reasons for choosing it which are based on: first, demonstrating the effect of the conditional style patterns in constructing the denotation of the debt verse context, keeping in mind the diversity of the conditional style, i.e. direct or indirect, and the immediate connection of the debt issue with the life of the individual and the society; second, showing the achieved impact of the conditional style on the structures of this verse and its denotations and the consequently implied legislative provisions that regulate the life of the Muslim society. The paper is divided into three sections of two parts each and a conclusion. The first section discusses the syntactic and semantic functions of the conditional style and the value of the debt verse in the context of its surah, focusing on the denotation of the verse’s internal structure within the framework of its relationship with the general context of the surah. The second section explores the effect of the direct conditional style in the construction of the verse’s context denotation, especially the effect of the two if devices, itha and en, in the denotative construction of this context. The third section explains the contextual effect of the indirect conditional style in the construction of the verse’s context denotation, especially those patterns which are based on request to construct the condition denotation in the context of the verse in question. The most important findings of the paper can be summarized in the following three points: • The conditional style with its variant patterns fits semantically in the context of the general meaning of the debt verse (Surah al-Baqarah 282) which makes it denotatively very miraculous. • The semantic integration between the patterns of the conditional style created a semantic harmony within the context of the debt verse (Surah al-Baqarah 282) which helps to communicate the legislative semantic purpose to the addressees. • The intense presence of the conditional style denotation in the structural context of the debt verse (Surah al-Baqarah 282) came to serve the basic goal for which its context was built. This is integrated with the reciprocal serving of the structures connotations that serve the legislative purpose for which the Wise Lawgiver, Glory be to Him, revealed this verse. [ABSTRACT FROM AUTHOR]

تناولت الدراسة الجهود الكبيرة التي بذلها القرّاء والمحدثون في تحديد المصطلحات العلمية التي تتعلق بعلميهما، وبينت أن هذه المصطلحات جاءت لتلبي الحاجة الفعلية لكل علم، وأنها تطورت على مر الزمن، واستقر الأمربها على دلالات محددة في العصور المتأخرة.وأظهرت الدراسة أن أسباب نشأة هذه المصطلحات والغاية التي يرومها كل فريق منها متطابقة، وأن المصطلحات المتشابهة بين العلمين اتفقت في اسم المصطلح ودلالته تارة واختلفت أخرى، مع أ، كثيراً من العلماء شارك في العلمين معاً مما أكد أن العلماء في كل علم يسيرون في فلك مقتضياته، لا العكس.كما توصل البحث لمجموعة من النتائج، منها:أن أنواع القراءات القرآبية والمصطلحات الحديثية لم تأت متطابقة؛ فالمقاصد في العلمين مختلفة، فالقرآن الكريم - علىتناولت الدراسة الجهود الكبيرة التي بذلها القرّاء والمحدثون في تحديد المصطلحات العلمية التي تتعلق بعلميهما، وبينت أن هذه المصطلحات جاءت لتلبي الحاجة الفعلية لكل علم، وأنها تطورت على مر الزمن، واستقر الأمربها على دلالات محددة في العصور المتأخرة.وأظهرت الدراسة أن أسباب نشأة هذه المصطلحات والغاية التي يرومها كل فريق منها متطابقة، وأن المصطلحات المتشابهة بين العلمين اتفقت في اسم المصطلح ودلالته تارة واختلفت أخرى، مع أن، كثيراً من العلماء شارك في العلمين معاً مما أكد أن العلماء في كل علم يسيرون في فلك مقتضياته، لا العكس.كما توصل البحث لمجموعة من النتائج، منها:أن أنواع القراءات القرآبية والمصطلحات الحديثية لم تأت متطابقة؛ فالمقاصد في العلمين مختلفة، فالقرآن الكريم - على كبر حجمه - نص واحد، جاز نقله على أحرف سبعة، توسعة للأمة في العصر الأول، وبقي منها ما طابق العرضة الأخيرة واحتمله رسم المصحف العثمابي الذي أجمعت عليه الأمة، وقام بهذه امهمة نَقَلَةُ اختصوابه، واشتهروا بذلك.أما الحديث الشريف: فنصوصه متعددة، رواها رواة لايحصون كثرة، وتفرد بعضهم عن بعض، وشذ آخرون، وبهذا تشكل لكل فريق عُرف علمي خاص بهوتبين- بعد البحث- جل الأنواع تشابهت في العلمين من حيث العموم، وتباينت في نوع الشاذ مع أن الأصل اللغري واحد. كما تأثير العلمان بمصطلحات اشتهرت عند متأخري علماء علم ثالث هو: علم الأصول، فقد تأثير المتأخرون من الفريقين بتعريفهم للمتواتر، وانعكس هذا- بكثرة - علي اشتراط القرّاء التواتر لصحة القراءة القرآنية.كبر حجمه - نص واحد، جاز نقله على أحرف سبعة، توسعة للأمة في العصر الأول، وبقي منها ما طابق العرضة الأخيرة واحتمله رسم المصحف العثمابي الذي أجمعت عليه الأمة، وقام بهذه امهمة نَقَلَةُ اختصوابه، واشتهروا بذلك.أما الحديث الشريف: فنصوصه متعددة، رواها رواة لايحصون كثرة، وتفرد بعضهم عن بعض، وشذ آخرون، وبهذا تشكل لكل فريق عُرف علمي خاص بهوتبين- بعد البحث- جل الأنواع تشابهت في العلمين من حيث العموم، وتباينت في نوع الشاذ مع أن الأصل اللغري واحد. كما تأثير العلمان بمصطلحات اشتهرت عند متأخري علماء علم ثالث هو: علم الأصول، فقد تأثير المتأخرون من الفريقين بتعريفهم للمتواتر، وانعكس هذا- بكثرة - علي اشتراط القرّاء التواتر لصحة القراءة القرآنية. [ABSTRACT FROM AUTHOR]