Search

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة إسهام نظام إدارة التعلم الإلكتروني (بلاك بورد) في تنمية مهارات التعلم المستقل لدى طلبة المرحلة الجامعية، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثان المنهج الوصفي المسحي، وحددت الدراسة مهارات التعلم المستقل اللازمة لطلبة المرحلة الجامعية، حيث توصلت إلى (27) مهارة، أعدت من خلالها استبانة تكونت من ثلاثة محاور(مهارات التخطيط والتنظيم، المهارات العقلية والمعرفية، مهارات التقويم الذاتي)، وتكونت عينة الدراسة من (247) طالبًا وطالبة من أقسام الدراسات الإسلامية في كليات جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وتوصلت الدراسة إلى أن أفراد عينة الدراسة يوافقون على أن نظام إدارة التعلم الإلكتروني (البلاك بورد) يسهم في تنمية مهارات التخطيط والتنظيم، والمهارات العقلية، والمعرفية لديهم، كما توصلت إلى أن أفراد العينة محايدين في تنمية إدارة التعلم الإلكتروني (البلاك بورد) لمهارات التقويم الذاتي، وبناء على ذلك أوصت الدراسة إلى أهمية العناية بمهارات التعلم المستقل، والعمل على إكسابها المتعلمين باعتبارها أحد الاتجاهات الحديثة في التعليم، وتعزيز استخدامها في التعليم الإلكتروني، واستثمار نظام إدارة التعلم الإلكتروني (البلاك بورد) في العلمية التعليمية لإيجابيته في تنمية مهارات التعلم المستقل، وإقامة برامج تدريبية للمتعلمين لإكسابهم مهارات التقويم الذاتي من خلال نظام إدارة التعلم الإلكتروني (البلاك بورد).

هدفت الدراسة إلى تشخيص حالة القصور لدى أقسام المحاسبة بالجامعات اليمنية في التدريب الميداني للطلبة, من حيث؛ المسببات, وانعكاسات ذلك القصور على جودة مخرجاتها المحاسبية, ولتحقيق ذلك فقد استُخدمَ المنهج الوصفي التحليلي, والاستبانة كأداة لجمع البيانات من عينة عشوائية بسيطة قوامها (37) عضوا من أعضاء هيئة التدريس ومساعديهم في أقسام المحاسبة المشمولة بالدراسة, وبعد تحليل البيانات كشفت الدراسة عن وجود مسببات ذات صلة بـ(البرامج الأكاديمية للأقسام, المشرفين الأكاديميين, جهات التدريب) أدت إلى قصور لدى تلك الأقسام في التدريب الميداني للطلبة, كما أثبتت الدراسة وجود أثر (انعكاسي) سلبي معنوي عند مستوى دلالة (5%=α) من القصور لدى أقسام المحاسبة في التدريب الميداني للطلبة على جودة مخرجاتها, وفسرت(%49) من التغير في جودة المخرجات, كما أظهرت الدراسة وجود أثر سلبي معنوي من تلك المسببات ذات الصلة بالبرامج الأكاديمية, والمشرفين الأكاديميين على جودة المخرجات المحاسبية, أما المسببات ذات الصلة بجهات التدريب فقد وجد منها أثر سلبي على جودة المخرجات المحاسبية، إلا أن ذلك الأثر جاء غير معنوي عند مستوى دلالة (5%=α).

يرمي البحث تعّرف فاعلية كل من أنموذجي فراير ودانيال في اكتساب المفاهيم العلمية وتنمية الدافع المعرفي لدى طلاب الصف الثاني المتوسط. يتطلب البحث اختيار مدرسة واحدة من المدارس الثانوية في مدينة بغداد، ومن مدارس الذكور فقط. على أن لا يقل عدد شعب الصف الثاني المتوسط فيها عن شعبتين. اختار الباحث عينة الدراسة من جميع طلاب الصف الثاني المتوسط للعام الدراسي ( 2016 - ٢٠١٥ ) من ثانوية الفرات التابعة للمديرية العامة لتربية بغداد الكرخ /١ والمختارة قصديا والبالغ عددهم (٤١) طالبا موزعين بطريقة عشوائية على شعبتين هي (أ، ب). بلغ مجموع طلاب الشعبة (أ) (٢٠) طالب، ومجموع طلاب الشعبة (ب) (٢١) طالب. ولتحاشي التمييز في اختيار المجموعة التي تمثل المجموعة التجريبية الاولى والمجموعة التجريبية الثائية، كتب الباحث الشعبتين على قصاصات من الورق، واختار منها بشكل عشوائي القاعة (ب) لتمثل المجموعة التجريبية الاولى التي تدريس باستخدام أنموذج فراير، والقاعة (أ) المجموعة التجريبية الثانية التي تدرس باستخدام أنموذج دانيال. تم التحقق من تكافؤ المجموعتين في بعض المتغيرات التي يعتقد أنها قد تؤثر في نتائج التجربة وهي: العمر الزمني بالأشهر، التحصيل السابق ومقياس الدافع المعرفي، اختبار المعلومات السابقة. وكانت المجموعتان متكافئتين في جميع المتغيرات. أما أداتا البحث؛ فقد أعد الباحث الاختبار التحصيلي لاكتساب المفاهيم الكيميائية والمشتمل على (٦٠) فقرة اختبارية كما اعتمد الباحث على مقياس (محمود، ٢٠٠٤) لقياس الدافع المعرفي والمشتمل على خمسة أبعاد، هي: السعي الى المعرفة، حب الاستطلاع، الاكتشاف والارتياد، الرغبة في القراءة، طرح الأسئلة. وبعد أن أكمل الباحث اجراء تجرية البحث على وفق ما تم التخطيط له والمتمثلة في الاختبار التحصيلي لاكتساب المفاهيم الكيميائية ومقياس الدافع المعرفي إن وجد. تفوق المجموعة التجريبية الأولى التي تدرس وفق أنموذج فراير التعليمي في الاختبار البعدي لاكتساب المفاهيم الكيميائية على المجموعة التجريبية الثانية التي تدرس وفق أنموذج دانيال التعليمي. تفوق المجموعة التجريبية الأولى التي تدرس وفق أنموذج فراير التعليمي في مقياس الدافع المعرفي على المجموعة التجريبية الثانية التي تُدرَس وفق أنموذج دانيال التعليمي.

The aim of this study is to investigate the fact of the process planning and time scheduling for the construction projects in Iraq. The research displays the main factors and causes that contribute in decay of preparing the time scheduling for construction projects.To achieve these objectives , a scientific methodology has been followed, represented in collecting the literature related to the subject of time scheduling and the field study represented by interviews and a questionnaire which takes into account the fact of the process planning and time scheduling in the construction companies and identifying the factors that affected on the preparing the time scheduling such as contract documents , natural of the project, management of the construction company and natural of the planning process. There are twenty three factors which have most importance affected on the preparing of the time scheduled, such as (not calculating some items of the bill of quantity) and (effective planners) which have the relatively importance (76.66%) and (75.17%) respectively.In the light of the conclusions obtained, the necessary recommendations have been established to develop time scheduling for the construction companies.

هدفت هذه الدراسة إلى تقويم الأداء التدريسي لمعلمي اللياقة والثقافة الصحية بالمرحلة الثانوية في ضوء المعايير المهنية التخصصية المرتبطة بالمناهج وطرق التدريس، واستخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، وتكونت عينتها من (20) معلمًا في المرحلة الثانوية بمحافظة الرس، وتم استخدام أداة بطاقة الملاحظة للدراسة، وبعد إجراء الدراسة أظهرت النتائج بأن مستوى الأداء التدريسي للمعلم في ضوء المعايير المهنية التخصصية المرتبطة بالمناهج وطرق التدريس متحقق بدرجة مرتفعة، حيث بلغ المتوسط الكلي للدرجات على بطاقة الملاحظة (2.361 من 3) بانحراف معياري (0.559)، وجاء في الترتيب الأول بعد اختيار استراتيجيات متنوعة لمساعدة الطلاب على تحقيق أهداف التعلم، ومتحقق بدرجة مرتفعة بمتوسط (2.586) وانحراف معياري (0.517)، وفي الترتيب الثاني جاء بعد الإلمام بمناهج التربية والصحية والبدنية وتطوراتها، والعوامل المساهمة في تعليم الطلاب محتوى المادة، ومتحقق بدرجة متوسطة بمتوسط (2.290) وانحراف معياري (0.620)، وفي الترتيب الثالث جاء بعد معرفة طرق تدريس التربية الصحية والبدنية، وأساليب التعلم المرتبطة بها، ومتحقق بدرجة متوسطة بمتوسط (2.207) وانحراف معياري (0.540)، وقام الباحث بوضع التصور المقترح لتطوير أداء معلمي اللياقة والثقافة الصحية بناء على المعايير الضعيفة والمتوسطة.

هدفت الدراسة إلى تحديد متطلبات تطوير عناصر المنهج الدراسي في الكليات الشرعية في ضوء تعزيز العمل التطوعي من وجهة نظر المختصين في المناهج وطرق التدريس والعلوم الشرعية وتقديم رؤية مقترحة في ضوء تلك المتطلبات، ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحثين المنهج الوصفي المسحي، وصممت استبانة تكونت من خمسة محاور تتمثل في عناصر المنهج الرئيسة (الأهداف، المحتوى ، الاستراتيجيات التدريسية، الأنشطة والتقنيات التعليمية، التقويم) واشتملت على(36) عبارة، طبقت على عينة الدراسة والتي تكونت من (195) من المختصين، وأظهرت نتائج الدراسة موافقة أفراد العينة بدرجة كبيرة جداً على متطلبات تطوير عناصر المنهج الدراسي التي اقترحتها الدراسة في المحاور الخمسة، حيث تراوح المتوسط العام لدرجة الموافقة بين 4.40 إلى 4.70، وفي ضوء ذلك قام الباحثان بتقديم رؤية مقترحة لتعزيز العمل التطوعي من خلال عناصر المنهج الدراسي بالكليات الشرعية؛ وأوصت الدراسة بالإفادة من الرؤية المقترحة في هذه الدراسة عند تطوير مناهج العلوم الشرعية في المرحلة الجامعية، والعمل على تخطيط البرامج التدريبية لأعضاء هيئة التدريس لتمكينهم من تعزيز العمل التطوعي لدى الطلاب

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير كلً من العوامل (المعرفة المحاسبية، الدافع للعمل، إدراك فوائد المعلومات المحاسبية، ثقافة المنشأة، الرغبة باتباع نظام محاسبي) على استخدام المعلومات المحاسبية في المنشآت الصغيرة عينة الدراسة في مدينة التربة – محافظة تعز، ولتحقيق ذلك اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والاستقصاء من خلال استبانة تم تصميمها كأداة لجمع البيانات، وبتحليل تلك البيانات عبر البرنامج الإحصائي SPSS، فقد اسفرت الدراسة عن: وجود تأثير إيجابي معنوي من كل عامل من تلك العوامل- باستثناء عامل ثقافة المنشأة - على استخدام المعلومات المحاسبية في المنشآت الصغيرة عينة الدراسة، كما وجدت الدراسة، بأن عامل إدراك فوائد المعلومات المحاسبية من بين تلك العوامل هو الأكثر تأثيرا على استخدام المعلومات المحاسبية في تلك المنشآت، ثم يأتي عامل المعرفة المحاسبية، ثم عامل الرغبة باتباع نظام محاسبي، وقد أوصت الدراسة: بضرورة أن تولي المنشآت الصغيرة والجهات ذات العلاقة بتطويرها المزيد من الاهتمام لهذه العوامل ذات التأثير الاكبر على استخدام المعلومات المحاسبية فيها، والعمل من خلالها لتطوير قدراتها على استخدام المعلومات المحاسبية وتفعيل ذلك الاستخدام بالشكل الأمثل.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى مساهمة التعليم المحاسبي للجامعات الحكومية اليمنية في تنمية المهارات المهنية التي يتطلبها معيار التعليم المحاسبي الدولي3(IES3) لدى الطلبة، ولتحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي ودراسة حالة مد ى مساهمة التعليم المحاسبي في جامعة تعز كنموذج لمدى مساهمة التعليم المحاسبي للجامعات الحكومية اليمنية، وذلك من خلال استمارة استبانة تضمنت متطلبات معيار التعليم المحاسبي الدولي3(IES3) من المهارات المهنية، وقد توصلت الدراسة من خلال الدراسة الميدانية لمساهمة التعليم المحاسبي في الجامعة محل الدراسة إلى أن التعليم المحاسبي يساهم بدرجة متوسطة في تنمية تلك المهارات التي يتطلبها المعيار الدولي3(IES3) لدى الطلبة، وقد اوصت بضرورة اعادة هيكلة التعليم المحاسبي في الجامعات الحكومية اليمنية بما يتفق ومتطلبات معيار التعليم المحاسبي الدولي3(IES3) وبحيث يصبح التعليم المحاسبي أكثر قدرة على اكساب الطلبة لتلك المهارات التي يتطلبها هذا المعيار.

استهدفت الدراسة التعرف على بعض خصائص أعضاء هيئة التدريس بكليات الزراعة، والوظائف التي يقومون بها، والتعرف على مدى إجرائهم للبحوث والاستفادة منها ومصادر تمويلها، وصعوبات إجرائها. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان، وقد بلغ حجم عينة الدراسة( 100) عضو هيئة تدريسية في مختلف كليات الزراعة. وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في تحليل البيانات. وقد أوضحت النتائج أن غالبية المبحوثين من ذوي الأعمار المتوسطة (57%)، وقضى غالبيتهم من 11 إلى 20 سنة في العمل الوظيفي(60%). وأكثر الوظائف المنفذة إعداد الكوادر البشرية من خلال تخريج أفراد مؤهلين(68%)، وأكثر أغراض إجراء البحوث تكراراً الترقية الوظيفية (59.9%، وأكثر مصادر تمويل البحوث تكراراً هي وزارة التعليم العالي (43.2%). كما أشارت الغالبية العظمى عدم الاستفادة من البحوث العلمية المنفذة (65%)، كما أشارت الغالبية إلى وجود صعوبات في إجراء البحوث(84%)، وكانت أكثر صعوبات إجراء البحوث العلمية تكراراً عدم توفر أماكن ومستلزمات البحث العلمي (53.6%). The study aimed to identify some characteristics of the Agriculture faculty staff and their functions. In addition, it sought to identify their research conduct, its usefulness, its funding sources, and barriers. The study involved designing a questionnaire for the staff of five faculties of Agriculture. The total number of completed questionnaires was 100. The most important results of the study are as follow: about (57%) of respondents were middle- aged; most of them (60%) worked from 11 to 20 years in the university. Their most frequent function was to graduate qualified staff (68%); their ultimate aim of conducting research was promotion (59.9%). Their primary source of funding was the Ministry of Higher Education (43.2%). Most of the respondents indicated futility of research (65%); and about(84%) referred to barriers in conducting research. The most frequent barrier was the lack of research tools and facilities (53.6%).

استهدف البحث التعرف على واقع البرنامج الإرشادي الموجه للمرأة الريفية في محافظة اللاذقية من خلال التعرف على الخصائص الشخصية للنساء الريفيات الملتحقات بأنشطة هذا البرنامج الإرشادي الموجه للمرأة الريفية, والتعرف على المواضيع التي تتناولها أنشطة البرنامج ومكوناته، وكذلك التعرف على المعوقات التي تواجه النساء الريفيات المشاركات في البرنامج ,ومقترحاتهن لإيجاد الحلول لها. ولتحقيق أهداف البحث تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية , بلغ حجم العينة /200/ امرأة ريفية من محافظة اللاذقية . أوضحت النتائج أن 76.5 % من النساء المستهدفات هن من المتعلمات , و أهم الأسباب التي دفعت النساء لحضور الأنشطة هي حب المعرفة و الاطلاع و اكتساب مهارات و معارف جديدة ( 82%), وأهم الصعوبات التي تواجه تطبيق أنشطة البرنامج الإرشادي هي عدم توفر الإمكانيات المادية و غياب التمويل و صعوبة التسويق (34.7%), ومن أهم الأسباب التي تعيق إقبال المرأة الريفية على أنشطة البرنامج الإرشادي هي عدم توافر الوقت والانشغال بأعمال أخرى (63%). The research aimed to identify the status of the extension program for rural women in Lattakia governorate by examining the personal characteristics of the rural women who are involved in the activities of the extension program; and revealing the themes of these activities, their components, the problems that faced rural women, and their suggestions to resolve these problems. To achieve the aims of the research, we designed a questionnaire by personally interviewing 200 rural women from Lattakia Governorate. The results showed that 76.5% of the women who were the target of the research were educated. The most important reasons for the women to come to the activities are their love for knowledge and their eagerness to receive new skills and new information (82%). The most important difficulties that face the application of the program activities are the absence of resources, the lack of funding, and the difficulties in marketing (34.7%). The most important reasons that hinder the involvement of the rural women in the activities of the extension program are the lack of time and their preoccupation with other works (63%).

استهدفت الدراسة معرفة بعض الخصائص الاقتصادية لتربية الإبل في القطر العربي السوري، والتعرف على بعض الممارسات الفنية لدى مربي الإبل لتشكيل أو تكوين قطيع الإبل في القطر العربي السوري. بالإضافة إلى التعرف على المشكلات التي تواجه مربي الإبل في القطر العربي السوري. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية حيث بلغ حجم العينة عشرين( 20) مربياً، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن نصف المربين(50%) يمتلك قطيعاً صغيراً من الإبل بحجم 100 رأس فأقل، وجميع المبحوثين لا يبيع الحليب، والغالبية العظمى منهم(95%) يستفيد منه في الشرب. كما أن نصف المبحوثين(50%) زاد العائد السنوي لديهم عن 200 ألف ليرة، والغالبية العظمى من المبحوثين(85%) لا يلجأ للوحدات البيطرية وتحصين إبلهم ضد الأمراض. The study aimed to identify the cultural and social phenomena and technical practices of camel breeding in the Syrian Arab republic as well as the problems that face the camel breeders. The study necessitated designing a questionnaire by personally interviewing camel breeders. The total number of completed questionnaires was (20) responses. The most important results of the study are as follow: about (50%) of the respondents owned small cattle (100 and less); all respondents don’t sell their camels’ milk (100%). About (95%) of respondents use the milk for a drink; about (50%) of the respondents received more than two hundred thousand pounds as their annual reward from camels breeding. About (85%) of respondents don’t vaccinate their camels at veterinary units.

استهدفت الدراسة التعرف على بعض الخصائص الاجتماعية والثقافية لدى مربي الإبل كالوضع الاجتماعي والتعليم وعادات الزواج والأنشطة الملقاة على عاتق المرأة في تلك المجتمعات. والتعرف على بعض الممارسات الفنية كآلية تشكيل قطيع الإبل، وممارسات تقديم الأعلاف، والطرق المتبعة في لمعالجة قطيع الإبل من الأمراض. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية حيث بلغ حجم العينة( 20) عشرين مربياً، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن غالبية المبحوثين(70%) له زوجة واحدة، والغالبية العظمى من الإناث(90%) يعانين من الأمية، و(85%) من حالات الزواج من غير الأقارب، و(80%) يشركون نساءهم في اتخاذ القرارات المتعلقة بمعيشة الأسرة، في حين(90%) و(70%) منهم لا يشركونهن بالقرارات المتعلقة بتربية الإبل والقرارات المتعلقة بزواج الأبناء. كما أن غالبية المبحوثين(65%) يلجؤون إلى ممارسة طرق العلاج التقليدية، و(85%) لا يلجؤون إلى الوحدات البيطرية ولا يحصنون إبلهم ضد الأمراض. The study aimed to identify social and cultural characteristics of camel breeders in the Syrian Badia such as the social position, education, costumes of marriage and activities of women in that society. It also attempts to study their technical practices such as the formation of cattle, feeding and methods of controlling deceases. A questionnaire was administered to camel breeders. The total number of respondents was (20). The most important results of the study were as follows: about (70%) of the respondents married just one woman, most of the women were illiterate (90%). About (85%) of the respondents were married to relatives, about (80%) of the respondents shared decision-making with their wives, while most of them (65%) were using traditional methods to decease controlling and about (85%) of them did not treat with vaccine units.

استهدفت الدراسة التعرف على بعض الخصائص الشخصية للمزارعين من رجال ونساء، وشبكة علاقاتهم في المجتمع المحلي، ومشكلات التعامل مع الأطراف المعنية ومقترحاتهم لحلها، ودور وسائل الإعلام الجماهيري كمصدر للمعلومات الزراعية، ودور العمل التشاركي في المجتمع المحلي ومعوقاته. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان وجمع البيانات من خلال عينة عشوائية من المزارعين في قريتين تتبعان محافظتي اللاذقية وطرطوس، وبلغ حجمها/ 100/ مزارعاً موزعة مناصفة على كل من القريتين والمزارعين من الرجال والنساء. وامتدت عملية جمع البيانات خلال الفترة الواقعة من15 أيار إلى24 حزيران لعام 2006، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن (46%) من الرجال و( 56%) من النساء يتعامل بشكل دائم مع جماعات الأقارب والأصدقاء. كما أن (74%) من الرجال يتعامل بشكل دائم مع التجار والصيدليات و(68%) من النساء لا يتعاملن معهم. ووجد أن (80%) من الرجال يتعامل بشكل متقطع، و(52%) من النساء لا يتعاملن مع الوحدة الإرشادية، و(50%) من الرجال يتعامل بشكل متقطع و(90%) من النساء لا تتعامل مع المصرف الزراعي. ولوحظ أن (80%) من الرجال و(70%) من النساء يتابعون الراديو والتلفزيون، وقد أشار جميعهم إلى أهميتها. بينما وجد أن (60%) من الرجال، و(84%) من النساء لا يقرؤون المجلات والنشرات. وقد أشار (66%) من الرجال و( 74%) النساء إلى عدم أهميتها. The study aimed to identify some personal characteristics of farmers, both males and females, as well as their local and social networks. The study also identified their problems and their way of solving them. The role of the mass media as a source of agricultural information as well as the role of community participation and their obstacles were also investigated. The study was requested to design questionnaire for farmers. The total number of completed questionnaires(100) farmers, distributed fifty- fifty between farmers (male and female) in two villages in Latakia and Tartous. The process of data collection started in 15 May, and it was completed in 24 June 2006. The most important results of show that about (46%) of males and (56%) of females are in continuous contact with kinship and neighbors always. There are (74%) of males deal with traders always, while (68%) of females do not treat with them. (80%) of males deal with extension unit and (50%) deal with credit decimally, while (52%) of female do not treat with extension unit, and (90%) do not treat with credit. Most farmers (80%) of males and (70%) females watch Radio and TV, and they consider it very important; while most of farmers (60%) males and (84%) females do not read journals and publications, and they see it not important.

استهدفت الدراسة التعرف على بعض خصائص أعضاء هيئة التدريس بكليات الزراعة، والوظائف التي يقومون بها، والتعرف على مدى إجرائهم للبحوث والاستفادة منها ومصادر تمويلها، وصعوبات إجرائها. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان، وقد بلغ حجم عينة الدراسة( 100) عضو هيئة تدريسية في مختلف كليات الزراعة. وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في تحليل البيانات. وقد أوضحت النتائج أن غالبية المبحوثين من ذوي الأعمار المتوسطة (57%)، وقضى غالبيتهم من 11 إلى 20 سنة في العمل الوظيفي(60%). وأكثر الوظائف المنفذة إعداد الكوادر البشرية من خلال تخريج أفراد مؤهلين(68%)، وأكثر أغراض إجراء البحوث تكراراً الترقية الوظيفية (59.9%، وأكثر مصادر تمويل البحوث تكراراً هي وزارة التعليم العالي (43.2%). كما أشارت الغالبية العظمى عدم الاستفادة من البحوث العلمية المنفذة (65%)، كما أشارت الغالبية إلى وجود صعوبات في إجراء البحوث(84%)، وكانت أكثر صعوبات إجراء البحوث العلمية تكراراً عدم توفر أماكن ومستلزمات البحث العلمي (53.6%). The study aimed to identify some characteristics of the Agriculture faculty staff and their functions. In addition, it sought to identify their research conduct, its usefulness, its funding sources, and barriers. The study involved designing a questionnaire for the staff of five faculties of Agriculture. The total number of completed questionnaires was 100. The most important results of the study are as follow: about (57%) of respondents were middle- aged; most of them (60%) worked from 11 to 20 years in the university. Their most frequent function was to graduate qualified staff (68%); their ultimate aim of conducting research was promotion (59.9%). Their primary source of funding was the Ministry of Higher Education (43.2%). Most of the respondents indicated futility of research (65%); and about(84%) referred to barriers in conducting research. The most frequent barrier was the lack of research tools and facilities (53.6%).

استهدفت الدراسة معرفة بعض الخصائص الاقتصادية لتربية الإبل في القطر العربي السوري، والتعرف على بعض الممارسات الفنية لدى مربي الإبل لتشكيل أو تكوين قطيع الإبل في القطر العربي السوري. بالإضافة إلى التعرف على المشكلات التي تواجه مربي الإبل في القطر العربي السوري. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية حيث بلغ حجم العينة عشرين( 20) مربياً، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن نصف المربين(50%) يمتلك قطيعاً صغيراً من الإبل بحجم 100 رأس فأقل، وجميع المبحوثين لا يبيع الحليب، والغالبية العظمى منهم(95%) يستفيد منه في الشرب. كما أن نصف المبحوثين(50%) زاد العائد السنوي لديهم عن 200 ألف ليرة، والغالبية العظمى من المبحوثين(85%) لا يلجأ للوحدات البيطرية وتحصين إبلهم ضد الأمراض. The study aimed to identify the cultural and social phenomena and technical practices of camel breeding in the Syrian Arab republic as well as the problems that face the camel breeders. The study necessitated designing a questionnaire by personally interviewing camel breeders. The total number of completed questionnaires was (20) responses. The most important results of the study are as follow: about (50%) of the respondents owned small cattle (100 and less); all respondents don’t sell their camels’ milk (100%). About (95%) of respondents use the milk for a drink; about (50%) of the respondents received more than two hundred thousand pounds as their annual reward from camels breeding. About (85%) of respondents don’t vaccinate their camels at veterinary units.

استهدف البحث التعرف على واقع البرنامج الإرشادي الموجه للمرأة الريفية في محافظة اللاذقية من خلال التعرف على الخصائص الشخصية للنساء الريفيات الملتحقات بأنشطة هذا البرنامج الإرشادي الموجه للمرأة الريفية, والتعرف على المواضيع التي تتناولها أنشطة البرنامج ومكوناته، وكذلك التعرف على المعوقات التي تواجه النساء الريفيات المشاركات في البرنامج ,ومقترحاتهن لإيجاد الحلول لها. ولتحقيق أهداف البحث تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية , بلغ حجم العينة /200/ امرأة ريفية من محافظة اللاذقية . أوضحت النتائج أن 76.5 % من النساء المستهدفات هن من المتعلمات , و أهم الأسباب التي دفعت النساء لحضور الأنشطة هي حب المعرفة و الاطلاع و اكتساب مهارات و معارف جديدة ( 82%), وأهم الصعوبات التي تواجه تطبيق أنشطة البرنامج الإرشادي هي عدم توفر الإمكانيات المادية و غياب التمويل و صعوبة التسويق (34.7%), ومن أهم الأسباب التي تعيق إقبال المرأة الريفية على أنشطة البرنامج الإرشادي هي عدم توافر الوقت والانشغال بأعمال أخرى (63%). The research aimed to identify the status of the extension program for rural women in Lattakia governorate by examining the personal characteristics of the rural women who are involved in the activities of the extension program; and revealing the themes of these activities, their components, the problems that faced rural women, and their suggestions to resolve these problems. To achieve the aims of the research, we designed a questionnaire by personally interviewing 200 rural women from Lattakia Governorate. The results showed that 76.5% of the women who were the target of the research were educated. The most important reasons for the women to come to the activities are their love for knowledge and their eagerness to receive new skills and new information (82%). The most important difficulties that face the application of the program activities are the absence of resources, the lack of funding, and the difficulties in marketing (34.7%). The most important reasons that hinder the involvement of the rural women in the activities of the extension program are the lack of time and their preoccupation with other works (63%).

استهدفت الدراسة التعرف على بعض الخصائص الاجتماعية والثقافية لدى مربي الإبل كالوضع الاجتماعي والتعليم وعادات الزواج والأنشطة الملقاة على عاتق المرأة في تلك المجتمعات. والتعرف على بعض الممارسات الفنية كآلية تشكيل قطيع الإبل، وممارسات تقديم الأعلاف، والطرق المتبعة في لمعالجة قطيع الإبل من الأمراض. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية حيث بلغ حجم العينة( 20) عشرين مربياً، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن غالبية المبحوثين(70%) له زوجة واحدة، والغالبية العظمى من الإناث(90%) يعانين من الأمية، و(85%) من حالات الزواج من غير الأقارب، و(80%) يشركون نساءهم في اتخاذ القرارات المتعلقة بمعيشة الأسرة، في حين(90%) و(70%) منهم لا يشركونهن بالقرارات المتعلقة بتربية الإبل والقرارات المتعلقة بزواج الأبناء. كما أن غالبية المبحوثين(65%) يلجؤون إلى ممارسة طرق العلاج التقليدية، و(85%) لا يلجؤون إلى الوحدات البيطرية ولا يحصنون إبلهم ضد الأمراض. The study aimed to identify social and cultural characteristics of camel breeders in the Syrian Badia such as the social position, education, costumes of marriage and activities of women in that society. It also attempts to study their technical practices such as the formation of cattle, feeding and methods of controlling deceases. A questionnaire was administered to camel breeders. The total number of respondents was (20). The most important results of the study were as follows: about (70%) of the respondents married just one woman, most of the women were illiterate (90%). About (85%) of the respondents were married to relatives, about (80%) of the respondents shared decision-making with their wives, while most of them (65%) were using traditional methods to decease controlling and about (85%) of them did not treat with vaccine units.

استهدفت الدراسة التعرف على بعض الخصائص الشخصية للمزارعين من رجال ونساء، وشبكة علاقاتهم في المجتمع المحلي، ومشكلات التعامل مع الأطراف المعنية ومقترحاتهم لحلها، ودور وسائل الإعلام الجماهيري كمصدر للمعلومات الزراعية، ودور العمل التشاركي في المجتمع المحلي ومعوقاته. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان وجمع البيانات من خلال عينة عشوائية من المزارعين في قريتين تتبعان محافظتي اللاذقية وطرطوس، وبلغ حجمها/ 100/ مزارعاً موزعة مناصفة على كل من القريتين والمزارعين من الرجال والنساء. وامتدت عملية جمع البيانات خلال الفترة الواقعة من15 أيار إلى24 حزيران لعام 2006، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن (46%) من الرجال و( 56%) من النساء يتعامل بشكل دائم مع جماعات الأقارب والأصدقاء. كما أن (74%) من الرجال يتعامل بشكل دائم مع التجار والصيدليات و(68%) من النساء لا يتعاملن معهم. ووجد أن (80%) من الرجال يتعامل بشكل متقطع، و(52%) من النساء لا يتعاملن مع الوحدة الإرشادية، و(50%) من الرجال يتعامل بشكل متقطع و(90%) من النساء لا تتعامل مع المصرف الزراعي. ولوحظ أن (80%) من الرجال و(70%) من النساء يتابعون الراديو والتلفزيون، وقد أشار جميعهم إلى أهميتها. بينما وجد أن (60%) من الرجال، و(84%) من النساء لا يقرؤون المجلات والنشرات. وقد أشار (66%) من الرجال و( 74%) النساء إلى عدم أهميتها. The study aimed to identify some personal characteristics of farmers, both males and females, as well as their local and social networks. The study also identified their problems and their way of solving them. The role of the mass media as a source of agricultural information as well as the role of community participation and their obstacles were also investigated. The study was requested to design questionnaire for farmers. The total number of completed questionnaires(100) farmers, distributed fifty- fifty between farmers (male and female) in two villages in Latakia and Tartous. The process of data collection started in 15 May, and it was completed in 24 June 2006. The most important results of show that about (46%) of males and (56%) of females are in continuous contact with kinship and neighbors always. There are (74%) of males deal with traders always, while (68%) of females do not treat with them. (80%) of males deal with extension unit and (50%) deal with credit decimally, while (52%) of female do not treat with extension unit, and (90%) do not treat with credit. Most farmers (80%) of males and (70%) females watch Radio and TV, and they consider it very important; while most of farmers (60%) males and (84%) females do not read journals and publications, and they see it not important.

تهدف الدراسة إلى التعرف على بعض الخصائص الشخصية للمرشدين الزراعيين ومدى تدريبهم والجهات المسؤولة عن التدريب والمجالات التي يهتم بها، والتعرف على المشكلات التي يعاني منها المرشدون الزراعيون ومقترحاتهم لحلها. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان وجمع البيانات من خلال عينة عشوائية بلغ حجمها/ 79/ مرشداً يعملون في مختلف الوحدات الإرشادية التابعة لمحافظة طرطوس بواسطة استمارة استبيان وقد امتدت عملية جمع البيانات خلال الفترة الواقعة بين 23/ 3/ و 27/ 4/ 2006م، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن هناك 79.7% من المرشدين الزراعيين قد حضروا دورات تدريبية، 55% منهم من اتبع 5 خمس دورات تدريبية وأقل. وأظهرت النتائج أن جميع المرشدين الزراعيين( 100%) حضروا دورات تدريبية نظمتها وزارة الزراعة والمديريات التابعة لها، وكان من أبرز مجالات الدورات التدريبية تخطيط البرامج الإرشادية. أما أبرز المشكلات التي تواجه المرشدين الزراعيين فتمثلت بعدم توفر وسائل النقل وعدم توفر الأدوات والعينات والوسائل الإرشادية المناسبة. The study aimed to identify characteristics of extension workers (respondents), to know their training, the extent of their training, the training areas as well as various barriers which challenge workers, and ways of improving performance. The study was requested to design questionnaire for extension workers. The total number of completed questionnaires (79) extension workers. The process of data collection was started in 23 March and it was completed in 27 April 2006. The most important results of study areas were as follows: about 79.7% of field extension workers exposed to training courses, 55% of them exposed to 5 courses and less. About 100% of extension workers exposed to training organized by Ministry of Agriculture, and the most important area was extension programs planning. The most important barriers to extension workers were lack of transport tools and extension aids and materials.

تهدف الدراسة إلى التعرف على بعض الخصائص الشخصية للمرشدين الزراعيين ومدى تدريبهم والجهات المسؤولة عن التدريب والمجالات التي يهتم بها، والتعرف على المشكلات التي يعاني منها المرشدون الزراعيون ومقترحاتهم لحلها. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استمارة استبيان وجمع البيانات من خلال عينة عشوائية بلغ حجمها/ 79/ مرشداً يعملون في مختلف الوحدات الإرشادية التابعة لمحافظة طرطوس بواسطة استمارة استبيان وقد امتدت عملية جمع البيانات خلال الفترة الواقعة بين 23/ 3/ و 27/ 4/ 2006م، وتم استخدام الجداول التكرارية والنسب المئوية في التحليل الإحصائي للبيانات. وقد أوضحت النتائج أن هناك 79.7% من المرشدين الزراعيين قد حضروا دورات تدريبية، 55% منهم من اتبع 5 خمس دورات تدريبية وأقل. وأظهرت النتائج أن جميع المرشدين الزراعيين( 100%) حضروا دورات تدريبية نظمتها وزارة الزراعة والمديريات التابعة لها، وكان من أبرز مجالات الدورات التدريبية تخطيط البرامج الإرشادية. أما أبرز المشكلات التي تواجه المرشدين الزراعيين فتمثلت بعدم توفر وسائل النقل وعدم توفر الأدوات والعينات والوسائل الإرشادية المناسبة. The study aimed to identify characteristics of extension workers (respondents), to know their training, the extent of their training, the training areas as well as various barriers which challenge workers, and ways of improving performance. The study was requested to design questionnaire for extension workers. The total number of completed questionnaires (79) extension workers. The process of data collection was started in 23 March and it was completed in 27 April 2006. The most important results of study areas were as follows: about 79.7% of field extension workers exposed to training courses, 55% of them exposed to 5 courses and less. About 100% of extension workers exposed to training organized by Ministry of Agriculture, and the most important area was extension programs planning. The most important barriers to extension workers were lack of transport tools and extension aids and materials.