Search

This selected bibliography covers the following categories: general reference works; history, both general and specialized; biographies and autobiographies; human sciences, including sociology and anthropology; politics and government; law; education and language; culture, including art, architecture, music, popular arts, cuisine, and traditions. (AMH)

Çalışmanın amacı Kırgızistan’da Sovyet eğitim sistemini inceleyerek Bolşeviklerin Ruslaştırma politikalarını ve akislerini ortaya koymaktır. Çalışmada dönemin ana kaynaklarına başvurularak araştırma eserlerden de faydalanılmıştır. Bazı bilim adamları Sovyetler Birliği sayesinde Kırgızların ilk defa eğitim gördüklerini iddia etmektedir. Diğer bilim adamları ise Kırgızların eğitim yoluyla sömürülerek Sovyet propagandasına hizmet ettirildiklerini savunmuşlardır. Bu çalışmayı gerçekleştirmemizdeki gayemiz devrim öncesi ve Sovyet dönemi eğitim sistemini inceleyerek meselenin perde arkasına ışık tutmaktır. Çarlık döneminde Kırgızların yaşadığı bölgelerde yeterli düzeyde mektep ve medresenin varlığı ve öğrenci mevcudu dikkate değerdir. Ancak bu eğitim kurumları Çarlık Rusya tarafından eğitim yuvası olarak kabul edilmemiştir. Çünkü Çarlık zamanında Rusya’da eğitim yaygın olarak misyoner papazlar tarafından yürütülmüştür. Kilise eğitiminin karşısında mektep ve medrese eğitimi doğal olarak kabul görmemiştir. Sovyetler Birliği de Kırgızistan’da sosyal misyonerlik yürüterek kendi ideolojisine hizmet etmeyen hiçbir eğitim kurum ve kuruluşunun varlığını kabul etmemiştir. Birinci görüşü savunanların dayanak noktası burasıdır. Sovyetlerin Kırgızistan eğitim politikası ayrıntılı olarak incelendiğinde derin bir Ruslaştırma faaliyetinin olduğu karşımıza çıkmaktadır. Bolşevik ideolojiyi savunan yeni nesiller yetiştirilmek üzere eğitimin planlandığı ve gençlik örgütlenmelerinin okullarda önemli görevler üstlenerek Sovyet propagandası yaptığı görülmektedir. İkinci tezi savunan bilim adamlarının görüşlerinin temelini burası oluşturmaktadır. Çalışmamız ikinci görüş üzerine yoğunlaşmış ve eğitim siteminin yapısı ve işleyişi ele alınmış ve sonuçları analiz edilmiştir.

Teletandem is a virtual exchange context designed by Telles and Vassallo (2006), in which two learners of different foreign languages meet in video conferencing platforms so that one helps the other in their learning process. These meetings are divided in two parts, each of them focused on the use of one of the languages, so that both have the opportunity to practice their target language. Since 2019, a thematic teletandem has been carried out so that participants do tasks related to the discussion of literary texts, which was named Literatandem. In this practice report, an interaction will be presented, in which two partners discussed a Literatandem activity to demonstrate how sharing interpretations of a literary text can expand the understanding of a text in a foreign language. As a result, it was noted that the tasks incited participants to exchange prior knowledge and negotiate meaning, which expanded the way they perceived language and allowed them to have new interpretations of the texts.

In this practice report, we present a practical experience of a virtual exchange carried out by a Belgian and a Brazilian professor from two research intensive universities in Northwestern Europe and in Latin America, respectively. Particularly, this paper is focused on how we designed a common syllabus in a specific topic of STEM, aiming to explore math and computer science skills of the students, and how we implemented this virtual exchange step by step, despite the students being from different courses and different levels of degree. In addition, we discuss the pros and cons of the process from the instructors’ perspective as well as under students’ views, and provide some suggestions to be applied and tested for future virtual exchanges in this field. Overall, this practice report reinforces our deep reflection about the results and desire to share our STEM syllabus to encourage other colleagues to apply it (or modify it) for different courses.

يهدف البحث الحالي إلى تقييم دور وسائل الإعلام في نشر ثقافة القانون الدولي الإنساني لدى المواطنين بالمملكة العربية السعودية، ولتحقق هذا الهدف اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي واعتمد على الاستبانة والمقابلات المنظمة مع عدد (2468) من المشاركين في جمعيات حقوق الإنسان بالمملكة العربية السعودية ، وتكونت الاستبانة من (39) عبارة موزعة على ستة محاور. وأسفرت نتائج البحث بأن وسائل الإعلام السعودية تبذل جهودًا في تقديم محتوى تعليمي وتوعوي حول القانون الدولي الإنساني، لكنها تحتاج إلى تحسين الجودة والشمولية، بالإضافة الى أن هناك ضعف في الحملات الإعلامية الموجهة وقلة البرامج التفاعلية، مما يؤثر على مستوى الوعي لدى الجمهور، كما أوضح البحث أن الإعلام يُظهر تفاعلًا محدودًا في شرح تطبيقات القانون الدولي الإنساني ويحتاج إلى تعزيز التغطية وتحليل المواضيع بعمق، وأن المحتوى الإعلامي يجذب اهتمام الجمهور لكنه يفتقر للتفاعل المباشر مثل التعليقات والمناقشات، وفي ضوء هذه النتائج أوصى البحث بتدريب الإعلاميين على التغطية الإعلامية المتعلقة بالقانون الدولي الإنساني من خلال دورات وورش عمل متخصصة بالتعاون مع الخبراء القانونيين والمؤسسات الإعلامية، وذلك لزيادة جودة ودقة المحتوى الإعلامي وضمان تقديم معلومات موثوقة وشاملة تعزز من فهم الجمهور للقضايا القانونية، إطلاق حملات توعوية مستدامة وموجهة لنشر ثقافة القانون الدولي الإنساني تشمل وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، مع التركيز على توضيح مواثيق القانون الدولي وأهميته، لتعزيز الوعي المجتمعي بشكل مستمر ومتجدد، وزيادة الفهم والالتزام بمبادئ القانون الدولي الإنساني.

يهدف البحث الحالي إلى رصد جهود المملكة العربية السعودية في تعزيز الوعي بمواثيق القانون الدولي الانساني لدي المواطنين والمقيمين بالمملكة العربية السعودية، ولتحقق هذا الهدف اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي واعتمد على الاستبانة والمقابلات المنظمة مع عدد (5351) من العاملين بالقطاعات الحكومية المختلفة والمنظمات الإنسانية بالمملكة العربية السعودية ، وتكونت الاستبانة من (31) عبارة موزعة على خمس محاور. وأسفرت نتائج البحث عن الآتي: إن المملكة العربية السعودية تعمل بجد لتعزيز ونشر القانون الدولي الإنساني من خلال عدة جهود، من أبرزها: تقدم هيئات حقوق الإنسان الحكومية ورش عمل ودورات تدريبية، مما يساهم في رفع مستوى الوعي بالقانون الدولي الإنساني، كما توفر المنصات الحكومية مواد تدريبية إلكترونية، لكنها تحتاج إلى مزيد من التفاعل لضمان التأثير. برامج التدريب المشتركة بين الجهات العسكرية والمنظمات الإنسانية تساهم في فهم وتطبيق القانون الدولي الإنساني في المجال العسكري بشكل واضح. المناهج التعليمية في السعودية لا تحتوي على مقررات مستقلة أو معالجة عميقة لمواثيق القانون الدولي الإنساني. الأمثلة العملية لتطبيقات القانون الدولي الإنساني في المناهج محدودة وغير كافية لتعزيز الفهم العميق. وبذلك هناك بعض الجهود لتضمين مبادئ القانون الدولي الإنساني في المناهج التعليمية، لكنها غير كافية في معظم المراحل الدراسية. وقد اقترح البحث عدد من الاستراتيجيات والتوصيات لزيادة فاعلية جهود المملكة في نشر مواثيق القانون الدولي الانساني.

هدف البحث إلى وضع خريطة بحثية مقترحة للبحث التربوي في ضوء التوجهات العالمية المعاصرة للبحوث البينية ، وذلك من خلال تحديد الأسس الفكرية التي ترتكز عليها البحوث البينية ورصد أهم التوجهات العالمية المعاصرة التي تتناول هذه النوعية من البحوث وأخيرا تحليل واقع البحث التربوي في الجامعات المصرية ، وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي لمناسبته طبيعة مشكلة البحث ، حيث قام الباحث باستعراض عددا من الخرائط البحــثية لكليات التـربية بجامعــات (بورسعــيد – دميــاط – المنصــورة – الزقــازيق – عــين شمــس – ســوهاج – وكــلية التربيــة بالغــردقة جــامعة جنــوب الــوادي) للوقوف على مدى تضمينها لأي من توجهات المدخل البيني في البحث ، كما قام بحصر الدراسات والبحوث التربوية التي تناولت التوجه نحو تطبيق البحوث البينية في الجــامعات المــصرية المتاحة على قاعــدة بيــانات دار المنظــومة في الفترة من 2014 حتى بداية يوليو 2024م والتي بلغ عددها حوالي 18 بحث فقط.وقد توصل الباحث إلى أن الخطط البحثية لكليات التربية لم تُشر بشكل مباشر إلى دعم وتوظيف مدخل البحوث البينية سواء بتحقيق التكامل بين التخصصات التربوية المختلفة أو التكامل بين التخصصات التربوية وغيرها من التخصصات الإنسانية والاجتماعية الأخرى ، وعلى الرغم من إشارة الخطة البحثية لكلية التربية جامعة عين شمس إلى تنفيذ بعض مجالاتها البحثية في صورة مشروعات بحثية بالتعاون مع عدد من الشركاء إلا أنها لم تشر إلى استخدام مدخل البحوث البينية وآليات تكوين فرق العمل اللازمة في ضوء متطلبات البحوث البينية ، مما يعني غياب فكر الدراسات البينية في هذه الخطة البحثية ، وانتهي البحث بوضع ملامح خريطة مقترحة للبحث التربوي البيني وتحديد مجالاته وأولوبات البحث فيه.

هدف هذا البحث إلى تعرف فاعلية برنامج قائم على نظرية التلقي في تنمية مهارات القراءة الناقدة والقراءة الإبداعية لدى طلاب المرحلة الإعدادية؛ ولتحقيق ذلك تم إعداد قائمتين بمهارات القراءة الناقدة والقراءة الإبداعية المناسبة لطلاب المرحلة الإعدادية، وإعداد برنامج قائم على نظرية التلقي، واختبار مهارات القراءة الناقدة، واختبار مهارات القراءة الإبداعية. وتكونت عينة البحث من (70) طالبًا وطالبة من طلاب الصف الثاني الإعدادي بمدرسة المنيا الرسمية للغات بإدارة المنيا التعليمية بمحافظة المنيا، وقد تم تقسيمهم مجموعتين، إحداهما تجريبية، بلغ عددها (35) طالبًا، والأخرى ضابطة، بلغ عددها (35) طالبًا، وتم تطبيق اختباري مهارات القراءة الناقدة، ومهارات القراءة الإبداعية قبلياً على طلاب المجموعتين، ثم درس طلاب المجموعة التجريبية باستخدام البرنامج القائم على نظرية التلقي، ودرس طلاب المجموعة الضابطة بطريقة المعلم المعتادة، وتم تطبيق الاختبارين بعديًا على طلاب المجموعتين. وأسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) بين متوسطي أداء المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختباري مهارات القراءة الناقدة، ومهارات القراءة الإبداعية لصالح المجموعة التجريبية، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) بين متوسطي أداء المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي؛ مما يدل على فاعلية البرنامج القائم على نظرية التلقي في تنمية مهارات القراءة الناقدة، ومهارات القراءة الإبداعية لدى طلاب المرحلة الإعدادية مجموعة البحث.

هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع الخدمات الانتقالية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة في برامج التربية الفكرية البسيطة من وجهة نظر معلميهم في المرحلة الثانوية بمدينة الرياض ، وتكونت عينة الدراسة من (83) معلم من معلمي الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية ، وطبق على العينة مقياس الخدمات الانتقالية ( إعداد الباحث)، واستخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، وتوصلت نتائج الدراسة إلى ما يلي:1- إن مستوى الخدمات الانتقالية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة جاء بمستوى مرتفع بمتوسط حسابي ( 3.63) ، ومن أبرز مستوى الخدمات الانتقالية المقدمة لذوي الإعاقة الفكرية تمثلت في البعد الرابع " الانتقال إلى المجتمع" والتي حصلت على درجة مرتفعة بمتوسط حسابي (4.08) ، ويليها البعد الثالث: الخدمات النفسية والاجتماعي، الذي حصل على درجة مرتفعة بمتوسط حسابي (3.90) ، ويليه البعد الأول" المهارات الحياتية والاستقلالية، الذي حصل على درجة مرتفعة بمتوسط حسابي(3.42) ، وأخيراً البعد الثاني : التأهيل المهني، الذي حصل على متوسط حسابي (3.37). .2- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين معلمي ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة حول مستوى الخدمات الانتقالية تعزى لمتغير سنوات الخبرة.3-توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات معلمي الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية على مقياس الخدمات الانتقالية عند مستوى 0.05 حسب متغير المؤهل العلمي في البعد الثالث " الخدمات النفسية والاجتماعية" بين مؤهل بكالوريوس تربية عام ومؤهل بكالوريوس تربية خاصة لصالح المؤهل العلمي بكالوريوس تربية خاصة ، بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى .05 فأقل بين استجابات أفراد الدراسة حول البعد الأول " المهارات الحياتية والاستقلالية" ، والبعد الثاني " التأهيل المهني باختلاف متغير المؤهل العلمي.

أستهدف البحث الحالي التحقق من فعالية بيئة تعلم نقال قائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا لتنمية مهارات القرن الحادى والعشرين لدى طلاب الدبلوم العام شعبة اللغة الفرنسية بكلية التربية ، إذ قام الباحثان بتطبيق دراسة استكشافية لبعض مهارات القرن الحادى والعشرين على عينة من طلاب الدبلوم العام شعبة اللغة الفرنسية بكلية التربية بدمياط واتضح للباحثان وجود ضعف ملحوظ في هذه المهارات لذا قام الباحثان بإعداد قائمة ببعض مهارات القرن الحادى والعشرين اللازمة لطلاب الدبلوم العام بشعبة اللغة الفرنسية، و قائمة بمعايير بيئة التعلم النقال القائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا ، ومن ثم تصميم بيئة تعلم نقال قائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا ، ولقياس مدى فعالية بيئة التعلم النقال القائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا في تنمية بعض مهارات القرن الحادى والعشرين لدى عينة البحث التي تكونت من 32 طالب من طلاب الدبلوم العام شعبة اللغة الفرنسية بكلية التربية بدمياط كمجموعة تجريبية واحدة قام الباحثان بإعداد اختبار تحصيلي لقياس الجوانب المعرفية لمهارات القرن الحادى العشرين ، وايضا بطاقة ملاحظة لتقييم الجانب الأدائي لمهارات القرن الحادى والعشرين ، وتم تطبيقهما قبليا على أفراد العينة ثم تدريبهم على مهارات القرن الحادى والعشرين من خلال بيئة التعلم النقال القائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا ، ثم تطبيقهما بعديا ، ورصد النتائج ومعالجتها إحصائيا وأسفرت نتائج البحث طبقا لمعادلة نسبة الفاعلية لماك جوجيان عن فعالية بيئة التعلم النقال القائمة على بعض استراتجيات التعلم الالكترونى المنظم ذاتيا في تنمية مهارات القرن الحادى والعشرين.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على البرنامج التدريبي القائم علي استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا في خفض الإخفاق المعرفي لمساعدة التلاميذ ذوي قلق الرياضيات في المرحلة الإعدادية. حيث بلغت عينة الدراسة التجريبية (20) تلميذ وتلميذة، ومجموعة ضابطة (18) تلميذ وتلميذة، بلغ متوسط عمر عينة الدراسة (12,93) سنة، وانحراف معياري قدره (0,621)، بإدارة التربية والتعليم في محافظة بورسعيد بمدرستي هما:(مدرسة القناة الاعدادية بنين، ومدرسة بورسعيد الاعدادية بنات)، وقد اعتمدت هذه الدراسة على هو المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي للمجموعة الواحدة (قياس قبلي وبعدي وتتبعي)، وقد استخدمت الدراسة الأدوات التالية: مقياس الاخفاق المعرفي (إعداد الباحثة)، مقياس قلق الرياضيات (إعداد: الباحثة)، برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا في خفض الإخفاق المعرفي ، وقد تم حساب المعالجات الإحصائية لنتائج الدراسة باستخدام: اختبار مان –ويتني Mann- Whitney، اختبار ويلكوكسون Wilcoxon Test، وقد أسفرت الدراسة الحالية عن النتائج التالية: توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى (0,01) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مقياس الاخفاق المعرفي وأبعاده الفرعية بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياس البعدي والتتبعي لمقياس الإخفاق المعرفي وأبعاده الفرعية بعد مرور شهر من تطبيق البرنامج التدريبي القائم على استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا.الكلمات المفتاحية: استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا، الاخفاق المعرفي، قلق الرياضيات.

يُسلط هذا البحث الضوء على تأثير روبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي، والتي تعمل على زيادة التحصيل الدراسي وقياس الدافعية نحو تعلُّم البرمجة لدى طالبات الصف الأولى الثانوي بمدينة جدة في مقرر المهارات الرقمية، وقد اعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي لمجموعة تجريبية واحدة، وتكونت العينة من (28) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي من الثانوية (93) للفصل الدراسي الثاني في العام الدراسي 2022-2023. وتمثَّلت أدوات البحث في الاختبار التحصيلي ومقياس الدافعية، وتم تطبيقهما على العينة قبل إجراء التجربة وبعدها؛ لمعرفة مدى تأثير استخدام (Chatbot) في زيادة التحصيل الدراسي وقياس الدافعية نحو تعلم البرمجة، وتم تحليل الاستجابة بالاعتماد على برنامج الحزم الإحصائية (SPSS).أظهرت نتائج هذا البحث: وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤. 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار التحصيل لصالح التطبيق البعدي. لا توجـد فـروق ذات دلالة إحصـائية عنـد مسـتوى الدلالـة (α ≤. 0.05) بـين متوسـطي درجـات الطالبـات عينـة البحث في التطبيـقين القبلـي والبعـدي نحو تعلُّم البرمجة.

هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من الخصائص السيكومترية لمقياس الوعي الفونولوجي لدى التلاميذ المعاقين فكريًا، من خلال تطبيقه على عينة قوامها(30) تلميذًا من المعاقين فكريًا تراوحت أعمارهم ما بين(6-9) أعوام، بمتوسط (7.63) وانحراف معياري(1.13) وتراوحت نسبة الذكاء بين (55- 75) بمتوسط حسابي (64.77) وانحراف معياري(4.12). وقد اعتمدت الباحثة على استخدام بعض مؤشرات الصدق والثبات والاتساق الداخلي(مثل: صدق المحكمين، والصدق الظاهري، والصدق التلازمي، وطريقة إعادة الاختبار، والتجزئة النصفية، ومعاملات الارتباط) وأظهرت النتائج أن المقياس يتمتع بدرجة مرضية من الصدق والثبات والاتساق الداخلي، وعليه فإن مقياس الوعي الفونولوجي لدى التلاميذ المعاقين فكريًا يتمتع بخصائص سيكومترية مناسبة تجعله صالحًا للتطبيق على التلاميذ المعاقين فكريًا.Abstract: The current study aimed to verify the psychometric properties of the phonological awareness scale for students with intellectual disabilities, by applying it to a sample of (30) students with intellectual disabilities, whose ages ranged between (6-9) years, with an average (7.63) and a standard deviation (1.13). The IQ ranged between (55-75), with an arithmetic mean (64.77) and a standard deviation (4.12). The researcher relied on the use of some indicators of validity, reliability, and internal consistency (such as: the validity of the arbitrators, apparent validity, collateral validity, method of re-testing, split midterms, and correlation coefficients). The results showed that the scale has a satisfactory degree of validity, stability, and internal consistency. Phonology for students with intellectual disabilities has appropriate psychometric characteristics that make it applicable to students with intellectual disabilities.

تتكون اللغة من منظومة من المفردات والتراكيب والجمل التي تتآلف معًا، لتعطي معنى محددًا، وهذا التآلف يظهر في دقة التركيب وصحة الرسم الإملائي، وتوافق المفردات المكتوبة ودقتها في التعبير عن المعنى المراد، وتحقيق التواصل الفعال وعلى الرغم من ذلك فإن ظاهرة الضعف اللغوي من الظواهر اللافتة للنظر لدى الطلاب المعلمين، حيث تسود الأخطاء اللغوية في كتابات الطلاب المعلمين في مختلف المواد الأكاديمية والثقافية، ومن هنا يتضح مدى الحاجة إلى برامج تدريبية تستهدف علاج الأخطاء اللغوية الشائعة لدى الطلاب المعلمين وذلك وفق التوجهات والرؤى التربوية الحديثة التي تقوم على احتياجات المتعلمين، وتربط بين ما يدرسه الطلاب من معارف ومعلومات ومهارات بالحياة التي يعيشونها، وذلك من أجل مساعدتهم على تطبيق ما تعلمونه نظريًا في حياتهم العملية، وذلك لتحقيق أكبر قدر ممكن من الاستفادة الممكنة ومن هنا فقد نبعت فكرة البحث الحالي حيث تم استخدام برنامج إلكتروني قائم على المدخل الوظيفي لعلاج الأخطاء اللغوية الشائعة لدى الطلاب المعلمين بكلية التربية، على أن يتم اشتقاق المحتوى العلاجي من واقع حياة الطلاب وفي ضوء ميولهم واهتماماتهم

استهدف البحث الحالي إعداد تصور مقترح لعلاج التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طالبات المرحلة الثانوية في ضوء علم النفس الوظيفي، وتكونت عينة البحث من (30) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي بمحافظة بورسعيد، وقد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وتمثلت أداة البحث في اختبار تشخيص التصورات البديلة للمفاهيم النفسية(إعداد الباحثة)، وقد أظهرت النتائج وجود عدد من التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طالبات الصف الثالث الثانوي في مادة علم النفس، وقد تم تحديد نسبة شيوع التصورات البديلة للمفاهيم النفسية، وإعداد قائمة بالمفاهيم النفسية ذات التصورات البديلة عند طالبات الصف الثالث الثانوي، والتي تراوحت نسبتها (40% فأكثر)، واشتملت على خمسة وأربعين(45) مفهومًا، وفي ضوئها تم التوصل إلى التصور المقترح لعلاج التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طالبات المرحلة الثانوية في ضوء علم النفس الوظيفي.The current research aimed to prepare a proposed scenario for treating alternative perceptions of psychological concepts among female secondary school students in light of functional psychology. The research sample consisted of (30) female third-year secondary school students in Port Said Governorate. The researcher followed the descriptive analytical approach. The research tool was a test to diagnose alternative perceptions of psychological concepts (prepared by the researcher)..

ملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية برنامج تدريبي قائم على الهناء النفسي في تخفيف حدة التجول العقلي وتحمل الضائقة لدى أمهات الأطفال ذوي الاعاقات الشديدة، والكشف عن استمرارية تأثير البرنامج، وشملت العينة (12) أما لذوي الإعاقات الشديدة، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبية وضابطة قوام كل منهما (6) أمهات، واعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي، واستخدم مقياس تحمل الضائقة، ومقياس التجول العقلي لدى أمهات الأطفال ذوي الاعاقات الشديدة،، والبرنامج التدريبي القائم على الهناء النفسي من إعداد الباحث، وأسفرت النتائج عن وجود تأثير دال إحصائيا للبرنامج القائم على الهناء النفسي في تخفيف حدة التجول العقلي وتحمل الضائقة لدى أمهات الأطفال ذوي الاعاقات الشديدة في المجموعة التجريبية. وفي ضوء النتائج توصي الدراسة بضرورة التدريب على الهناء النفسي مع أسر الاعاقات الشديدة وذلك لأنه يساعد على تخفيف كثير من الضغوط النفسية والتجول العقلي وتحمل الضائقة، ضرورة عمل دورات وندوات تثقيفية وتوعية لتعريف الأمهات بكيفية تقبل ذواتهن وإقامة علاقات إيجابية مع الآخرين وتقبل أبنائهن ذوي الإعاقات الشديدة.

استهدف البحث الحالي إلى تدريس الاستماع لتلاميذ الصف الخامس الابتدائي باستخدام استراتيجية الحوار والمناقشة قائمة على نظرية التعلم الاجتماعي ؛ وذلك لعلاج صعوبات الاستماع ، وتكونت عينة الدراسة من (40) تلميذًا من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ، بمدرسة الشيماء الابتدائية ، و مدرسة الشهيد محمود مندور الابتدائية المعتمدة ،مقسمين إلى مجموعتين متساويتين إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية، واستخدمت الدراسة الأدوات التالية:اختبار تشخيص لتحديد صعوبات الاستماع ، قائمة بصعوبات الاستماع ، واختبار قياس صعوبات الاستماع ( إعداد الباحثة)وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية:يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى دلالة 0.01بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية التي درست باستخدام استراتيجة الحوار و المناقشة في ضوء نظرية التعلم الاجتماعي ،والمجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية في التطبيق البعدي لاختبار الاستماع بالنسبة للصعوبات الأتية (صعوبات فهم معنى المسموع، صعوبات تذكر المسموع، صعوبات نقد المسموع ) لصالح درجات المجموعة التجريبية.توصيات البحث:في ضوء ما توصل إليه البحث الحالي من نتائج ، تقدم الباحثة مجموعة من التوصيات التي يمكن الاستفادة منها في المجال التربوي ، وقد تسهم في تنمية المهارات المختلفة للتلاميذ ، ومن هذه التوصيات ما يلي:1. ضرورة إجراء اختبارات لتشخيص صعوبات الاستماع ، لتحديدها وعلاجها.2. ضرورة الاهتمام بعمل دورات وبرامج تدريبية للمعلمين والمعلمات؛ بهدف تدريبهم عل كيفية تشخيص وعلاج صعوبات الاستماع.3. توجيه المعلمين والمعلمات إلى ضرورة الاهتمام بالفروق الفردية بين التلاميذ العاديين ، وذوي صعوبات تعلم الاستماع.4. ضرورة استخدام الحاسب الألي وبالأخص تقنية الذكاء الاصطناعي التي من شأنها أن تساعد التلاميذ في التعلم.

تهدف الدراسة الحالية إلى بحث تدني مستوى معلمات المرحلة الابتدائية في مهارات البراعة الرياضية، وفي محاوله إيجاد دليل علمي حول درجة امتلاك معلمات المرحلة الابتدائية لمهارات البراعة الرياضية، وقد تم اختيار عينة مكونة من (32) معلمة من معلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، وذلك لقياس درجة امتلاك معلمات المرحلة الابتدائية لمهارات البراعة الرياضية، وانتهت نتائج الدراسة إلى أن مستوى امتلاك معلمات الرياضية لمهارات البراعة الرياضية بصفة عامة كانت متوسطة، في حين تباينت مستويات المهارات الرئيسة بين (ضعيف، ومتوسط)، كما وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات معلمات رياضيات المرحلة الابتدائية تعزي لمتغير المستوي التعليمي (أقل من بكالوريوس – بكالوريوس علوم ورياضيات – بكالوريوس تربوي أو معلمين)، لصالح مجموعة معلمات الرياضيات ذات مؤهل بكالوريوس علوم ورياضيات، على مستوي مهارات البراعة الرياضية بصفة عامة، أيضاً أنتهت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات معلمات رياضيات المرحلة الابتدائية في مهارات البراعة الرياضية بصفة عامة وفي كل مهارة علي حدة تعزي لمتغير الصف الدراسي، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات معلمات رياضيات المرحلة الابتدائية في مهارات البراعة الرياضية بصفة عامة وفي كل مهارة علي حدة تعزي لمتغير الخبرة التدريسية.

هدف البحث الحالي إلى تعرف مدى فاعلية استخدام برنامج قائم على نظرية التعلم الاجتماعي الوجداني في تدريس الفلسفة لتنمية الفاعلية الذاتية لدى طلاب المرحلة الثانوية، ولتحقيق هذا الهدف أعدت الباحثة قائمة بأبعاد الفاعلية الذاتية اللازم تنميتها لطلاب المرحلة الثانوية، ومقياس الفاعلية الذاتية، والبرنامج القائم على نظرية التعلم الاجتماعي الوجداني في تدريس الفلسفة والمكون من (كتاب الطالب ودليل المعلم)، وقد تكونت عينة البحث من (40) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي بمدرسة روفيدة الأنصارية بإدارة الزهور التعليمية، تم اختيارهن بشكل عشوائي من بين مدارس الثانوية العامة بمحافظة بورسعيد، وقد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي استقراء الأدبيات وبناء أداة البحث، كما اتبعت المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي في تطبيق أداة البحث ومعالجة النتائج إحصائيًا، وبعد القياس القبلي والبعدي لأداة البحث (مقياس الفاعلية الذاتية) على العينة أظهرت النتائج وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في مقياس الفاعلية الذاتية لصالح القياس البعدي، ومن أهم التوصيات التي نادت بها الدراسة هي ضرورة الأخذ بالتعلم الاجتماعي الوجداني في مدارسنا المصرية كمدخل عالمي معاصر.

استهدفت الدراسة الحالية تطوير مقياس الطمأنينة النفسية وتقدير خصائصه السيكومترية لتلاميذ المرحلة الابتدائية؛ وتحقيقًا لهذا الهدف استخدم الباحثون عينة قوامها (120) من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي (64 تلميذاً 56 تلميذة) بمدرسة المهندس علي سليمان الابتدائية إدارة شمال التعلمية بمحافظة بورسعيد، وقد طبق عليهم مقياس الطمأنينة النفسية من إعداد الباحثون، وهو يتكون من (46 مفردة) موزعة على أربعة أبعاد هي: الذات الإيجابية والتقبل الاجتماعي ودافعية الإنجاز، والطموح، يتم الاستجابة على مفرداته باستخدام تدريج ليكرت الثلاثي: موافق، لم أقرر، غير موافق. وقد أسفرت النتائج عن توافر خصائص القياس الجيد في مقياس الطمأنينة النفسية، حيث كانت قيمة مربع كاي غير دالة نتيجة مطابقة التكرار الملاحظ مع التكرار المتوقع لاستجابات العينة، بما يشير إلى عدم وجود اتجاه محدد للاستجابة على المفردات، كما اتسمت مفردات المقياس وأبعاده بدرجة عالية من الاتساق الداخلي. وفيما يتعلق بالثبات استخدم الباحثون معامل ألفا كرونباك اتضح أن المقياس يتمتع بثبات. مرتفع حيث كانت قيمة معامل ألفا كرونباك 0.754 للمقياس ككل.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن فعالية برنامج قائم على الإرشاد السلوكى لتنمية المناعة النفسية لدى الموهوبين ذوى الإكتئاب البسيط ، وقد تكونت عينة الدراسة من الموهوبين في المرحلة الثانوية ، وقد تم تقسيم أفراد العينة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة وقوام كل منهما (30) ممن تتراوح أعمارهم بين (14-18) ، وقد استخدمت الباحثة الأدوات الأتية : مقياس المناعة النفسية (إعداد الباحثة) ، مقياس رينزولى لسمات الموهبة ، وتم إعداد برنامج إرشادى سلوكى للتحقق من هذه العينة ، وقد اسفرت النتائج عن : توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية"، "توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية لصالح التطبيق البعدي"، لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات أفراد متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية ".الكلمات المفتاحية : البرنامج السلوكى – المناعة النفسية – الموهوبين

هدف البحث الحالى إلى دراسة فاعلية استراتيجية التخيل الموجه فى تنمية بعض عادات تفكير النظم ومتعة تعلم العلوم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية؛ ولإجراء هذا البحث، استُخدم المنهج التجريبي بالتصميم شبه التجريبى، وتكونت عينة البحث من (87) تلميذًا وتلميذًة من تلاميذ الصف الخامس بمدرسة التحرير الابتدائية المشتركة التابعة لإدارة دمنهور التعليمية، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين: (45) تلميذًا وتلميذًة للمجموعة التجريبية، و(42) تلميذًا وتلميذًة للمجموعة الضابطة، وتمثلت أدوات البحث في دليل المعلم لتدريس وحدة "الموارد الطبيعية فوق سطح الأرض" وفقًا لاستراتيجية التخيل الموجه، وأوراق العمل، واختبار عادات تفكير النظم، ومقياس متعة تعلم العلوم، وقد طُبقت تلك الأدوات على مجموعتى البحث التجريبية والضابطة قبليًا، ثم دُرست الوحدة باستخدام استراتيجية التخيل الموجه لتلاميذ المجموعة التجريبية وبالطريقة التقليدية لتلاميذ المجموعة الضابطة، ثم طُبقت أدوات البحث بعديًا على المجموعتين، وقد أشارت نتائج البحث الحالي إلى فاعلية استراتيجية التخيل الموجه فى تنمية متغيرات البحث، وأوصى البحث القائمين على العملية التعليمية بأهمية تنمية عادات تفكير النظم لدى المتعلمين من مختلف المراحل الدراسية لما لها من دور كبير في تحقيق التعلم ذي المعنى، وضرورة تدريب المعلمين والموجهين على عادات تفكير النظم وكيفية استخدامها خلال التدريس، وتشجيع التلاميذ على اكتساب هذه العادات واستخدامها في إدارة حياتهم والمواقف التي تواجههم، بما يحقق متعة التعلم لديهم.

This practice report focuses on the integration of virtual exchange (VE) with mobileassisted language learning (MALL), where learners act as ethnographers within the context of language education. This VE model harnesses mobile technology capabilities to exchange personal and immersive cultural insights through asynchronous video content using Flip.com. The model consists of three integrated sections: Preparation, Intercultural Exchange, and Reflection. This report covers a pilot implementation of the mobile-enhanced VE model to evaluate the outcomes on Intercultural Communicative Competence (ICC). The project lasted eight weeks, covering various topics, such as greetings, food, and education. Participants were L2 learners of Spanish in the United States and L1 Spanish speakers in Spain. Outcomes were evaluated through a survey where students in the United States self-assessed their perceived ICC gains. This survey, grounded in Byram’s (2009) ICC model, measured changes in students’ attitudes, knowledge, skills of interpreting and relating, skills of interaction, and critical cultural awareness. Students reported substantial improvements in all areas of ICC, highlighting enhanced engagement and understanding of the target culture facilitated by the mobileenhanced VE model. This report provides insights for the incorporation of mobile technology for VE projects in L2 settings, emphasizing its role in expanding global interconnectedness and deepening intercultural learning among learners by offering a more dynamic, authentic, and immersive learning experience.

This practice report investigates the role of humor in enhancing cross-cultural learning and group cohesion in virtual education settings. Most collaborative international learning training focuses on structuring content, co-teaching, and managing coursework for specific outcomes (Rubin & Guth, 2015). Beyond including time for icebreakers for students to become acclimated with each other, often much of the rest of the experience emphasizes task completion; this serious focus may contribute to discomfort and reduced engagement among diverse students. After witnessing this our first year working together in a collaborative online international learning experience connecting North American students with those from Muslim-majority countries, we explored how modeling and creating opportunities for shared laughter in synchronous group exercises might better promote a relaxed and engaging learning environment. Our findings, derived from qualitative feedback and quantitative surveys, demonstrate that humor enhances group cohesion and cultural exploration. Students reported increased comfort, enjoyment, and willingness to engage and humor-driven activities consistently rated as the most impactful and enjoyable aspects of the course.

This article is an instrument through which we discuss the importance of teacher training oriented towards quality education and sustainable agriculture, as necessary objectives for a societal process that values ​​human needs. We demonstrate the multidimensionality, procedural, ethical and scientific nature of sustainable development and explain the importance of green manure for the recovery of areas with degraded soils. Our objective is to explain green manure as a necessary study and practice in rural education. The methodology used is based on a bibliographic review and practical teaching in a degree course in rural education and agronomy. We conclude with the need to value research and teaching practices that defend sustainability, such as green manure, in all dimensions of teacher training.

A state-of-the-art is a way of situating oneself in a scientific field to delimit what has been researched on a subject matter, how this research has been carried out, and which disciplines have been used to achieve it. This research reports the state-of-the-art teaching practices in multigrade classrooms. The objectives are: a) to identify the contributions of the research analyzed on teaching practice in multigrade contexts and b) to recognize what remains to be researched in this area. As part of the literature review, 59 documents from Spanish-speaking countries also published in Spanish were selected, reviewed, and organized into categories and analysis areas. The former group works according to the methodology used to analyze the practice and the main areas are oriented by didactic aspects. The results show that the multigrade has gone from an administrative measure to expand the service and reduce the teaching staff to a learning space around teaching processes that show the importance of collaborative work among peers, the organization of teaching content, and group management.

The present research aimed to analyze the economic, ecological, and environmental perception of beekeepers from Madalena (CE) regarding bees. Seventeen beekeepers from different areas of the municipality were interviewed. Data was collected through semi-structured interviews comprising fourteen open-ended questions and ten multiple-choice questions. Data analysis involved transcribing the interviews and organizing quantitative data into graphs and tables. Results revealed that the interviewed beekeepers displayed knowledge about the ecological relevance of bees, understanding their crucial role in plant pollination and biodiversity maintenance. The activity also fostered environmental awareness, promoting sustainable practices and environmental preservation. The research highlights the importance of beekeeping as an economic, ecological, and environmental awareness activity, emphasizing the necessity to preserve bees for biodiversity maintenance and food security.

Rural education is a moving concept that emerges from social practices of collective rural subjects and seeks to produce an emancipatory praxis. In this article, we present some elements for discussion about the concepts of field education based on its foundations, such as the conceptual construction developed in recent decades, whose aim is to contribute to the strengthening and consolidation of this new paradigm, in addition to enabling a reflection on practices called Rural Education in Brazil. This is a bibliographical research with a qualitative approach, inspired by dialectical historical materialism. Discussions were constructed during the research by Amaral (2023), defended with the Postgraduate Program in Teaching, at the State University of Southwest Bahia (UESB). Results showed that the concept of field education is not a closed and fixed concept, but dynamic and in movement, which seeks to highlight a historical reality, still in the process of being constituted and is configured as a territory of dispute, marked by diverse and contradictory interests.

This article presents the main results of qualitative research conducted using an ethnocartographic methodology, combined with interviews and an online questionnaire directed at students of the Bachelor's Degree in Rural Education – Natural Sciences at the Federal University of Rio Grande do Sul. We provide data from interviews and questionnaires sent to students who left the course, seeking to understand their motivations, and to students who graduated by 2022, in order to map the conditions that supported their persistence in the program. The ethnocartographic method allowed us to revisit the student profile, present the main reasons for students leaving the course between 2015 and 2020, and link dropout rates to the university’s retention policies. We also mapped the profile of graduates. As a result, we highlight that a large number of students dropped out of the course because they could not benefit from these policies, either because they did not qualify for social or quota-based programs, or because they could not forgo work and its demands. The graduate profile showed that most students who entered through social or racial quotas were able to graduate and enter the job market, although many are not teaching in rural schools.

Teaching is considered an emotionally challenging profession that can lead to the emotional burnout of an employee. Factors that might be considered significant predictors of emotional burnout have been generalized. The following are suggested to be among the primary groups of symptoms of a teacher’s emotional burnout: physical, socio-psychological, emotional, behavioral, and intellectual. The purpose of the study was to determine the manifestation of emotional burnout among university educators in the post-pandemic era under martial law and to find out the cause-and-effect relationship. A voluntary survey of 177 educators at four universities located in the central part of Ukraine, at a distance of more than 200 km from the line of direct military operations, was carried out. Boyko’s “Diagnostics of the Level of Emotional Burnout” and the authors’ questionnaire have been implied. The study revealed that 13% of educators have developed the syndrome of emotional burnout, and the syndrome is in the creation stage in 34.46%. In the structure of the syndrome of emotional burnout, the dominant phase is resistance. The exhaustion and stress phases are less pronounced. Among the dominant symptoms of emotional burnout are inadequate selective emotional responsiveness and a reduction in professional duties.

The starting point in this paper is the view that the actualisation of teachers‘ beliefs about teaching, in other words, what teachers actually do in practice, is influenced by, among other things,the factors such as teachers‘ perception of autonomy in their work and self-efficacy in different areas of activity. Therefore, the goal of our research was to examine the connection between teachers‘perspectives on teaching, their experience of autonomy, and their experience of self-efficacy at work.The research sample consisted of 123 subject teachers from primary and secondary schools in Serbia. The Teaching Perspectives Inventory (TPI), Teacher Self-Efficacy Scale (TSES) and Teacher Autonomy Scale (TAS) were used to collect data. Descriptive statistics techniques and Pearson‘s correlation coefficient were used for data processing. Our findings show that teachers who feel more autonomous in their work also feel more efficient in various aspects of their teaching practice. When it comes to teaching perspectives, teachers with a more pronounced transmissive view of teaching feel a higher level of self-efficacy in the domain of classroom management. At the same time, these teachers have a lower score on the autonomy subscale in relation to the programme. In addition, it was determined that the teachers’ focus on the comprehensive development of students and on students’ different needs is accompanied by the feeling that they know how to include and motivate different students in class, as well as the feeling that their teaching and learning programmes are not limiting in this respect. Our conclusion is that teachers‘ views on teaching and their experiences of autonomy and self-efficacy in teaching practice are interconnected phenomena, which indicates not only the importance of raising awareness and transforming teachers‘ perspectives on teaching, but also the need to provide conditions that would facilitate these processes, which imply a greater autonomy of teachers in various aspects of their activities.

Numerous studies point to the presence of a specific dichotomy in contemporary circumstances. On the one hand, it is emphasized that the knowledge of natural sciences is necessary for the progress of society. On the other hand, there are clear indicators of a decline in students’ interest in mathematics, physics, biology, and chemistry. In this context, analysing the continuity of students’ interest in teaching subjects is raised as relevant. Previous research on students’ perceptions of different school subjects did not specifically take into account the students’ majors and their attitudes towards the subjects. This study aims to investigate the high school students’ perceptions of their educational experience in primary school, comparing the responses of the students enrolled in science-intensive programs to those of other students. We researched a sample of 1045 students from four high schools in Kragujevac and Novi Sad. Using an online questionnaire, we examined the following: the overall students’ achievement in primary school in terms of final grades, their favourite subject in primary school, and their perceptions of the difficulty, usefulness, and interest of the subjects in primary school. The results show that students enrolling in natural sciences and specialized programs in mathematics, computer science, physics, biology, and chemistry have better overall academic performance than other students. Moreover, they significantly prefer mathematics, computer science, and physics. Additionally, these students perceive mathematics, computer science, physics, and chemistry, but not biology, as considerably less difficult and rate them as more interesting and useful compared to other students.

Research of cooperative learning is deeply rooted in the framework of the social interdependence theory which postulates that groups are formed in such a way as to ensure positive internal interdependence that enables students to accomplish tasks successfully. The paper elaborates on the need for the development of a comprehensive instrument which will measure, in a valid and reliable way, the representation of the bacic components of cooperative learning in primary schools. The design procedure and results of the validation of the scale for measuring the representation of the Basic Components of the Structure of Cooperative Learning (acronym BCS-SCL) are presented in the paper. The research was conducted on a sample of 516 primary school pupils in Serbia, from Rasina and Pomoravlje districts. In line with the presented theoretical framework, the results of the analysis of the main components showed that the BCS-SCL scale consists of five dimensions: (1) practicing social skills, (2) group processing, (3) face-to-face promotive interaction, (4) positive interdependence and (5) establishment of individual accountability. The results of the analyses show that BCS-SCL scale has a high internal consistency, which makes it a reliable instrument for measuring the representation of the basic components of the structure of cooperative learning in the classroom. The instrument is economical (53 items), relatively easy to use, and intended for investigating primary school pupils’ attitudes.

The goal of the research was to get an insight into teachers’ perceptions of the social status of students with developmental difficulties in the classroom, as well as their views on the factors influencing that status. The sample consisted of 50 teachers teaching different school subjects in seven vocational schools in Serbia. These vocational schools specialise in different fields. A questionnaire with open-ended questions was used in the research, and the teachers were asked to describe the social status of the students with developmental difficulties, as well as to name the key factors influencing that status. A qualitative interpretative phenomenological analysis was used for data processing. The key findings indicate that the social status of the students with developmental difficulties is less favourable than the status of other students, and that different factors have an impact on such status: students’ individual characteristics, unreasonably high or low parents’ expectations, the indifference of other peer students towards the students with developmental difficulties, the lack of support, negative attitudes and stereotypes in both school and social contexts. The teachers are particularly aware of their own role and responsibility in improving the social status of the students with developmental difficulties. It is necessary, at school and educational levels, to pay more attention to the training of teachers for implementing inclusive education and using a differentiated approach. It is important to raise the general level of competence of the students with developmental difficulties, improve the social skills of other students in the class, and implement the programmes for parental capacity encouragement.

The goal of the research is to determine the basic characteristics of the connection between students’ school achievement in mathematics and the Serbian Language and their parents’ education and family structure. A total of 600 seventh-grade students participated in the research. A descriptive method was used, and the data was collected using a survey technique. Based on the analysis of the results, it can be concluded that the level of education of both mother and father is equally important for students’ achievement at school. Life in a complete family impacts student achievement in mathematics and the Serbian language. The mentioned factors have the same importance of influence, in the same order, both in teaching mathematics and in teaching the Serbian language. However, it is evident that the structure of the family, as a predictor of achievement, has a very small influence in terms of percentage relative to the educational level of the parents.

The use of more than one language is characteristic of the majority of global population, including children with articulation disorders. Although in the field of bilingualism and learning a new language there is a large number of studies dealing with the influence of one language onanother, including children with dyslexia and developmental coordination disorder, to this day there has been a lack of research examining whether and to what extent the impaired articulation in the mother tongue affects the formation of the articulation base of the new language. The aim of the research was to determine the articulation patterns of the preschool children in their mother tongues, Serbian and French, and the connection between these patterns and articulation deviations in the foreign language they learn, namely, English. The research included 33 children of preschool age with articulation disorders from Belgrade who attended a preschool programme in English, and whose mother tongues are Serbian and French. To determine articulation deviations, diagnostic tests were used to assess articulation in all three languages. The obtained results indicate that there is a significant connection between articulation deviations in both native languages and articulation deviations in English. The research results confirmed theoretical implications of the impact of the transfer and interference of the mother tongue on the language being learned, in this case through changed articulation schemes and patterns of the phonemic-phonetic space of the new language. The importance of transferring articulation patterns from different mother tongues to the formation of the articulation base of a new language opens up space for further research, given that adequately constructed phonemic-phonetic patterns of the sounds of the language being learned influence an easier processing of the phonologically complex words, morphosyntactic markers that are spoken, but also a number of discourse functions and a successful oral communication, which is not the case in children with articulation deviations.

This paper explores the application of the flipped classroom model within a Content and Language Integrated Learning (CLIL) geology course at a university level. The study examines the possibility of changing language-learning habits for students with mixed language abilities. It examines the learning outcomes and test performance of students using the flipped classroom model, comparing these results with those from traditional lecture-based instruction and a combined approach. The paper is structured as follows: The introduction is followed by a section defining the flipped learning model and providing a theoretical background. Next, it discusses both the potential benefits and drawbacks of the flipped model. Subsequently, the paper details its implementation in a specific geology classroom setting. The final section outlines the research methodology, objectives, and findings. The results show that the flipped classroom model holds valid potential for successful implementation if proper preparations are completed. Finally, given the complexity of both the flipped method and CLIL, the application of the flipped method is best initiated with first-year students. Our findings confirm that the flipped model can be successfully applied in the primary stages of university education.

The paper looks at the leadership skills of the future pedagogues as a prerequisite for their success and coping in a professional environment. In addition, the goal is to examine the metric characteristics of an adapted version of the Inventory of Student Leadership Outcomes. Leadership skills are operationalised in terms of eight variables related to: organisation and planning, awareness of diversity, self-management, self-confidence, use of technologies, cognitive development and critical analysis, interpersonal communication, problem solving and decision-making. The research was conducted on a sample of 194 respondents who are studying pedagogy at the Faculty of Philosophy of the University of Novi Sad. The results indicate that the original eight-factor structure of the instrument has been confirmed, and that the Inventory of Student Leadership Outcomes, even in its shorter form, is a reliable and valid instrument suitable for application in various educational contexts. It was determined that the students of pedagogy, viewed as a whole, possess leadership potential, which is reflected in above-average developed leadership skills. According to the respondents’ self-assessment, the awareness of diversity is most emphasised among the examined variables, while interpersonal communication skills are the weakest, although still above average. The results are satisfactory, but they leave room for action in terms of improving the professional training of the future pedagogues, which would entail nurturing and developing the skills and personality traits necessary for establishing, building, and improving relationships with other participants in the educational process.

Student population is a vulnerable group of young people for involvement in gambling activities and the development of pathological gambling. The aim of this paper is to examine the nature of the motivation for gambling among students of the University of Belgrade relative to the risk of developing gambling problems. Using self-determination theory as a conceptual framework, this research investigated the motives for gambling of 158 college students, 58% female and 42% male. The socio-demographic characteristics and gambling activities of the students were additionally investigated. Data were collected using the Socio-demographic Characteristics Questionnaire, The South Oaks Gambling Screen, and The Gambling Motivation Scale. The results indicate that, out of the total number of the respondents, 10.6% of students met the criterion of being pathological gamblers, 6.96% of students are potential pathological gamblers, and 82.28% of students do not have a problem with gambling. A difference was observed in the motives for gambling. Regarding intrinsic motives, students who are pathological gamblers state the achievement of stimulation, and the extrinsic motive of coping. As for the favourite gambling activities, the following stood out: sports betting, casino, and gambling on slot machines. Students whose gambling progressed to pathological stated that they started gambling in high school and have a positive family history of gambling. The obtained results indicate the need for further research and the development of preventive programmes.

The paper deals with an innovative methodological approach in learning a second foreign language, in this case the German language. The approach has been developed on the basis of the similarity of the system of rules in grammar with mathematical patterns and it is supported by the principles of the theory of Generative Grammar. The goal of the paper is to show the application of mathematical rules in the German language learning, as a way of how these rules can improve the teaching and learning of German as a foreign language. Mathematics as a universal language is related to and corresponds to the definition of language, as mathematics and language require abstract thinking, use logical patterns, and have defined rules. Accordingly, certain similar or the same mathematical rules and patterns were registered in different segments of the language: in vocabulary, semantics, grammar, syntax, and discourse. The established models of patterns significantly contribute to the improvement of teaching and learning German as a foreign language by presenting the ways by which not only the semantic rules of the sentences, but also other grammar rules in a foreign language can be adopted, as well as logical and learning strategies and techniques.

This paper reports on the implementation of intergenerational service-learning (SL) through virtual exchange (VE) across a German as a foreign language program at a private research institution on the East Coast in the U.S. The S-L integration started during the pandemic in intermediate courses as an outreach effort to Germanspeaking older adults in Germany and in the U.S. and has become a cornerstone of the German Program. Participants include intermediate and advanced German learners, two non-profit volunteer organizations in Germany that focus on improving the living conditions of older adults in society, one local U.S. community partner, and German heritage speakers in the U.S. Since Spring 2021, students have engaged with older adults in different formats (tandem, whole-group, a mix of both) via technology tools (landlines, Zoom, WhatsApp, Facetime). The Program is rooted in three experiential pedagogical approaches and frameworks, namely VE, S-L, and Intercultural Citizenship Education, which are driven by principles of reciprocity and reflection. The overall programmatic objective is to contribute to Diversity, Equity, Inclusion, and Belonging (DEIB) goals (community engagement, partnership formation) set forth in the institution’s strategic plan. Course learning outcomes include fostering intergenerational, intercultural, and language learning and raising students’ awareness towards challenges older adults may face. On the level of language program development, the Program provides opportunities for instructor-instructor collaborations, instructor-student collaborations, and communityengaged research.