Search

تعتبر منهجية التحكم المباشر بالعزم الأكثر استخداماً في تصميم نظم القيادة الكهربائية في عملية التحكم بالمحركات الكهربائية لتأمين حركة المركبات الكهربائية، إلا أنها تعاني من بعض السلبيات عند سير العربة في شروط خاصة، لذا تم تطويرها بطرق مختلفة وفقاً لمتطلبات عملية قيادة المركبات للمساهمة في تطوير نظم قيادتها. يقدم هذا البحث آلية لتطوير تقنية التحكم المباشر بالعزم باستخدام مخمن عائم، بحيث يمكن لهذه المنهجية تقدير وحساب أدق للفيض من تقنية التحكم المباشر بالعزم التقليدية. وذلك من خلال تعديل التغيرات والاضطرابات التي تطرأ على قيمة مقاومة الثابت للمحرك التحريضي نتيجة تأرجح الحمولة وفقاً لمسار المركبة وانتقالها من مستوي إلى آخر صاعد ثم نازل بواسطة تقدير القيمة الصحيحة اعتماداً على قيم تيارات المحرك. يقود ذلك إلى الحصول على عزم كهرومغناطيسي بأقل خطأ ديناميكي وستاتيكي، مقارنة مع الطريقة التقليدية. تم دراسة منهجية التحكم المباشر بالعزم، وتطويرها باستخدام المنطق العائم، من خلال نمذجة ومحاكاة المحرك التحريضي في بيئة MatLab وقيادته بكلا الطريقتين التقليدية والمطورة بالمنطق العائم، وإيجاد الاستجابة للسرعة والعزم وإشارات الخطأ لكلا الطريقتين، ومقارنة النتائج بالاعتماد على معيار متوسط مربع الخطأ. اثبتت النتائج أفضلية تقنية التحكم المباشر بالعزم المطورة باستخدام المخمن العائم على التقليدية.

In this study, we sought to provide an accurate and detailed diagnosis of the transformations witnessed by Palestinian media institutions in light of the new environment of communication, and to know how Palestinian media institutions can establish a new communication model within their organizational structures in line with the new environment of communication in the digital age. It also discussed the mechanisms used by professional journalists in traditional Palestinian media institutions to deal with the contents produced by citizen journalists. In this context, we posed the following problem: What are the contexts of transformation and integration of traditional Palestinian media in the context of communication digitization, and how did citizenship journalism practices employed in newsrooms? In order to answer this problem, we followed the qualitative content analysis approach. The tool of the qualitative approach was the (codified) scientific interviews with editors-in-chief in the local Palestinian media. It sought to activate the participation of citizen journalists in furnishing news spaces, and created platforms for it to communicate with its audience" Crowd Sourcing", and to form supporters for its "crowd journalism" to take advantage of the feature of communicative interaction through social media, and this indicates that smart TV newsrooms are looking forward because Convergence News room [ABSTRACT FROM AUTHOR]

Copyright of Al-Bahith Journal is the property of Republic of Iraq Ministry of Higher Education & Scientific Research (MOHESR) and its content may not be copied or emailed to multiple sites or posted to a listserv without the copyright holder's express written permission. However, users may print, download, or email articles for individual use. This abstract may be abridged. No warranty is given about the accuracy of the copy. Users should refer to the original published version of the material for the full abstract. (Copyright applies to all Abstracts.)

Copyright of Al-Anbar University Journal of Economic & Administration Sciences is the property of Republic of Iraq Ministry of Higher Education & Scientific Research (MOHESR) and its content may not be copied or emailed to multiple sites or posted to a listserv without the copyright holder's express written permission. However, users may print, download, or email articles for individual use. This abstract may be abridged. No warranty is given about the accuracy of the copy. Users should refer to the original published version of the material for the full abstract. (Copyright applies to all Abstracts.)

Copyright of Al-Bahith Journal is the property of Republic of Iraq Ministry of Higher Education & Scientific Research (MOHESR) and its content may not be copied or emailed to multiple sites or posted to a listserv without the copyright holder's express written permission. However, users may print, download, or email articles for individual use. This abstract may be abridged. No warranty is given about the accuracy of the copy. Users should refer to the original published version of the material for the full abstract. (Copyright applies to all Abstracts.)

Copyright of Al-Bahith Journal is the property of Republic of Iraq Ministry of Higher Education & Scientific Research (MOHESR) and its content may not be copied or emailed to multiple sites or posted to a listserv without the copyright holder's express written permission. However, users may print, download, or email articles for individual use. This abstract may be abridged. No warranty is given about the accuracy of the copy. Users should refer to the original published version of the material for the full abstract. (Copyright applies to all Abstracts.)

يهدف البحث التعرف إلى مستوى التميز المؤسسي للاتحادات الرياضية المركزية والاندية الممتازة في اقليم كوردستان العراق من وجهة نظر أعضاء هيئاتها الإدارية، والى الفروق في التميز المؤسسي بين الاتحادات الرياضية المركزية والاندية الممتازة في اقليم كوردستان العراق. استخدم الباحثان المنهج الوصفي وبطريقة الأسلوب المسحي، وتم اختيار عينة البحث بطريقة الحصر الشامل العمدية حيث شملت عينة البحث من (201) عضوا موزعة الى (91) عضوا في الاتحادات المركزية و(110) عضوا في الأندية الممتازة. وتم اعتماد الاستبيان كوسيلة لجمع البيانات من خلال اعداد مقياس التميز المؤسسي للاتحادات الرياضية المركزية والأندية الممتازة وبعد توفر الشروط العلمية فيه تم تطبيقه ومعالجة البيانات احصائيا. وتم معالجة البيانات إحصائيا باستخدام النسبة المئوية الوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل ألف (Alpha) واختبار (ت) لعينتين مستقلتين باستخدام البرنامج الإحصائي (spss) في تحليل البيانات0 واستنتج الباحثان الآتي: 1- تمتلك الاتحادات الرياضية المركزية في اقليم كوردستان العراق مستويات متوسطة من التميز المؤسسي يتوافق مع اغلب ابعاده باستثناء التخطيط الاستراتيجي الذي كان بمستوى عالٍ لدى هذه الاتحادات. 2- تمتلك الاندية الممتازة في اقليم كوردستان العراق مستويات عالية من التميز المؤسسي يتوافق مع مستوى كل ابعاده لدى هذه الاندية. 3- وجود فروق ذات دلالة معنوية في التميز المؤسسي بين الاتحادات الرياضية المركزية والاندية الممتازة في اقليم كوردستان العراق ولصالح الأندية الممتازة.

هدف البحث إلى 1- بناء مقیاس للقدرات الدینامیکیة وفق أبعادها (قدرات استشعار الفرص، قدرات التعلم، قدرات التکامل، قدرات التنسیق). 2- التعرف على مستوى القدرات الدینامیکیة بأبعاده للاتحادات الریاضیة المرکزیة والاندیة الممتازة فی اقلیم کوردستان العراق من وجهة نظر أعضاء هیئاتها الاداریة. 3- التعرف على الفروق فی القدرات الدینامیکیة بین الاتحادات الریاضیة المرکزیة والاندیة الممتازة فی اقلیم کوردستان العراق. استخدم الباحثان المنهج الوصفی بأسلوب المسح، وتکونت عینة البحث من (201) عضوا موزعة الى (91) عضوا فی الاتحادات المرکزیة و(110) عضوا فی الأندیة الممتازة. لتحقیق أهداف البحث تم بناء مقیاس للقدرات الدینامیکیة والتحقق من صدقه وثباته، وفی معالجة البیانات إحصائیا تم استخدام النسبة المئویة، الوسط الحسابی، الانحراف المعیاری، اختبار (ت) لعینتین مستقلتین، معامل الارتباط البسیط (بیرسون)، معادلة سبیرمان براون، معادلة ألفا کرونباخ، واستنتج الباحثان امتلاک الاتحادات الریاضیة المرکزیة فی اقلیم کوردستان العراق مستویات متوسطة من القدرات الدینامیکیة تتوافق مع مستوى أغلب أبعادها باستثناء بعد قدرات استشعار الفرص الذی کان بمستوى عالٍ. وامتلاک الاندیة الممتازة فی اقلیم کوردستان العراق مستویات عالیة من القدرات الدینامیکیة تتوافق مع مستوى کافة ابعادها. ووجود فروق ذات دلالة معنویة فی القدرات الدینامیکیة بین الاتحادات الریاضیة المرکزیة والاندیة الممتازة فی اقلیم کوردستان العراق ولصالح الأندیة الممتازة.

يهدف البحث إلى التعرف على واقع استخدام تقنيات المعلومات في مكتبات جامعة تعز، وتم تقسيمه إلى جزأين: نظري وعملي، واستخدم المنهج الوصفي المسحي، واستعان الباحث بمجموعة من الأدوات والأساليب أبرزها قائمة المراجعة، وتم اختيار مدير عام المكتبات والمدير العام المساعد للمكتبات الفرعية وأمناء المكتبات عينةً للبحث. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج، أبرزها: أن المكتبة المركزية بجامعة تعز أتت على رأس قائمة مكتبات جامعة تعز من حيث توافر عدد أجهزة الحاسبات الآلية المقتناة فيها، حيث بلغ عدد الأجهزة فيها (20) جهازًا، وبنسبة قدرها (35.1%)، وأن مكتبات الجامعة لا تستخدم نظما آلية متكاملة باستثناء مكتبة مركز الدراسات العليا التي تستخدم نظام كوها (Koha)، وأن جميع مكتبات جامعة تعز ليس لها مواقع على شبكة الإنترنت، ولا توفر فهارسها على الإنترنت، كما كشف البحث عن أن جميع المكتبات بالجامعة لا تمتلك قواعد بيانات ببليوجرافية، ولا قواعد معلومات النصوص الكاملة.