Search

هدف الدراسة: تقويم النتائج الوظيفية والاندمال لكسور النهاية القاصية للكعبرة عبر المفصل المتبدلة عند البالغين من خلال دراسة مزايا وعيوب العلاج الجراحي باستخدام أسياخ كيرشنر. المواد والطرائق : شملت هذه الدراسة ٣٤ مريضاً من المراجعين لمستشفى تشرين الجامعي في اللاذقية خلال عامي ٢٠٢١-٢٠٢٢. خضع جميع مرضى الدراسة لتتثبيت كسور النهاية القاصية للكعبرة باستخدام أسياخ كيرشنر بعد أن تم التقييم السريري والشعاعي المناسب . أجري العلاج الفيزيائي اللازم لجميع المرضى بعد الجراحة وتمت متابعة المرضى على فترات أقصاها ١٢شهراً من العلاج. النتائج : تكونت عينة الدراسة من ٣٤ مريضاً مع غلبة الإناث بنسبة تزيد عن ٦٤٪ ، غالبية المرضى المشاركين في الدراسة كانوا ضمن الفئة العمرية بين ٥١-٦٥ سنة وذلك بنسبة نصف الحالات .غالبية الحالات كانت الإصابة في الجهة اليمنى ، دون تسجيل أي حالة ثنائية الجانب مع سيطرة الكسور من النمط c1 ، بينما لم تسجل أي حالة من النمط c3 لدى عينة البحث. عند دراسة مدى سعة حركة المعصم وتقدير القيم الوسطية وُجد القليل من التحدد عند مرضى أسياخ كيرشنر والأمر نفسه ينطبق على قوة القبضة بسبب التأخر في العلاج الفيزيائي وطول مدة بقاء الجبيرة . لوحظ نسبة هامة لحدوث الاختلاطات المتمثلة بالانتان ، التبدل الثانوي، الاندمال المعيب وتناذر سوديك بينما لم تسجل أية حالة عدم اندمال ضمن عينة الدراسة . الخلاصة : أظهرت هذه الدراسة النتائج الإيجابية لعلاج حالات كسور النهاية القاصية للكعبرة باستخدام الرد المغلق وأسياخ كيرشنر ، وأهمية هذه التقنية الجراحية في تدبير هذه الحالات.

هدف الدراسة: تقييم النتائج الوظيفية لعلاج مرضى الإبهام الأروح باستخدام تقنية الخزع الإسفيني المغلق والتثبيت بأسياخ كيرشنر، لدراسة إلى أي مدى يمكن تطبيق هذه التقنية كوسيلة أكثر شيوعاً وسهولةً للاستجدال. المواد والطرائق: شملت هذه الدراسة 28 قدماً لدى 25 مريضاً من المراجعين لمستشفيَي الأسد وتشرين الجامعيين في اللاذقية بين عامي 2006 و 2018. خضع جميع المرضى للعلاج الجراحي بالخزع الإسفيني المغلق والتثبيت بأسياخ كيرشنر بعد أن تم التقييم السريري والشعاعي المناسب. تمت التوصية بنزع الجبيرة بعد 4-6 أسابيع وإعادة التأهيل لجميع المرضى بعد الجراحة وتمت متابعة المرضى على فترات أقصاها ١٢شهراً من العلاج. النتائج: تكونت عينة الدراسة من 28 قدماً لدى 25 مريضة أنثى ولم يكن هنالك أي ذكور في الدراسة، العمر الوسطي للمرضى كان 41 سنة ( يتراوح بين 20 – 62), فترة المتابعة امتدت على مدى 12 شهراً , وكانت القصة العائلية موجودة لدى 80% من المرضى. التقييم السريري بعد الجراحة أسفر عن رضا 72% (18 مريضاً) عن النتائج بينما 28% (7مرضى) لم يكونوا راضين, النتائج كانت ممتازة وجيدة عند 72% من المرضى (18 مريض) ونتائج مقبولة عند 16% ( 4 مرضى ) ونتائج سيئة عند 12% (3 مرضى ). تنوعت الاختلاطات بين الاندمال المتأخر (24%),الاندمال المعيب 4%, النكس 4% والإنتان حول مدخل الأسياخ 4% ,تناذر سوديك 4%, اليبوسة في المفصل المشطي السلامي 56%, لكن فقط مريضين اشتكوا من الأعراض. الخلاصة : أظهرت هذه الدراسة النتائج الإيجابية لعلاج حالات الإبهام الأروح باستخدام تقنية الخزع الاسفيني المغلق والتثبيت بأسياخ كيرشنر، وأهمية هذه التقنية الجراحية في تدبير هذه الحالات، وتأثيرها الإيجابي على إعادة التأهيل.

هدف الدراسة: تقييم النتائج السريرية والوظيفية لمرضى كسور النهاية السفلية للظنبوب خارج المفصلية المعالجين باستخدام الصفيحة التشريحية . المواد والطرائق : شملت هذه الدراسة ٢٣ مريضاً من المراجعين لمستشفى تشرين الجامعي في اللاذقية خلال عامي ٢٠٢١-٢٠٢٢. خضع جميع مرضى الدراسة لتصحيح كسور النهاية السفلية للظنبوب باستخدام الصفيحة التشريحية بعد أن تم التقييم السريري والشعاعي المناسب . أوصي بإعادة التأهيل لجميع المرضى بعد الجراحة وتمت متابعة المرضى على فترات أقصاها ١٢شهراً من العلاج. النتائج : تكونت عينة الدراسة من ٢٣ مريضاً مع غلبة الذكور بنسبة تزيد عن ٦٩٪ ، غالبية المرضى المشاركين في الدراسة كانوا ضمن الفئة العمرية بين ٣٦-٥٥ سنة وذلك بنسبة تزيد عن ٥٢٪ . حدثت الاختلاطات لدى ٦ من مرضى عينة الدراسة بنسبة حوالي ٢٦٪ ، وتنوعت بين حثل سوديك والانتان السطحي (٨,٧٪) ، الاندمال المعيب والنخر الجلدي السطحي (٤,٣٤٪) بينما لم تسجل أي اختلاطات أخرى لدى المرضى الخاضعين للعلاج بالصفائح التشريحية . كانت قيم مشعر AOFAS ممتازة في غالبية الحالات وذلك عند التقييم بعد ١٢ شهراً من العلاج الجراحي وبنسبة ٤٣,٥٦٪ بينما كانت القيم قليلة لدى مريض واحد فقط بنسبة٤,٣٤٪. الخلاصة : أظهرت هذه الدراسة النتائج الإيجابية لعلاج حالات كسور النهاية السفلية للظنبوب باستخدام الصفيحة التشريحية ، وأهمية هذه التقنية الجراحية في تدبير هذه الحالات ، وتأثيرها الإيجابي على إعادة التأهيل.

الأهداف: هدف الدراسة الحالية هو تقييم تأثير العوامل ( السريرية، المرضية، الاجتماعية الاقتصادية) المختلفة على حدوث كسور النهاية الدانية لعظم الفخذ. المواد والطرائق: تألفت الدراسة المقطعية الحالية من 330 مريضاً معالجاً في شعبة الجراحة العظمية في مستشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بقصة كسر نهاية دانية للفخذ بين 1 تموز 2022- 30 حزيران 2023. تم أخذ قصة مرضية مفصلة وجمع معلومات كاملة عن كل مريض( العمر، الجنس،مكان وزمن السقوط، الحالة الاجتماعية الاقتصادية، الإمراضية المرافقة ...) ومن ثم دراسة تأثير مختلف هذه العوامل ومقارنتها على شكل نسب مئوية. النتائج: أظهرت العديد من العوامل السابقة تأثيراً هاماً على كسور النهاية الدانية للفخذ حيث لوحظ ازدياد هام في حدوث هذه الكسور عند المرضى المسنين، الإناث، الإمراضية المرافقة، والحالة الاجتماعية الاقتصادية المتدنية. الخلاصة: العمر المتقدم، الجنس المؤنث، الحالة الاجتماعية الاقتصادية المتدنية، والإمراضية المرافقة هي عوامل خطر لكسور النهاية الدانية للفخذ.

الهدف: تحسين النتائج الوظيفية في المرضى البالغين المصابين بكسر مغلق متبدل في الثلث المتوسط لعظم الترقوة من خلال دراسة مزايا وعيوب طريقتي العلاج واختيار الطريقة الأفضل للمعالجة الطرق: دراسة مقارنة تضم 47 مريض بأعمار فوق 18 عام. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين ( مجموعة العلاج الجراحي والمحافظ). تم تطبيق مشعري DASH , MURLEY بعد (6،9،12،24،52) أسبوع. فترة الدراسة كانت ممتدة خلال عامي 2020-2021 النتائج: معدل عدم الإندمال كان أعلى في مجموعة العلاج المحافظ منه في مجموعة العلاج الجراحي(12.5% مقابل 6.5%).أيضاً قيم مشعري DASH ، MURLEY كانت أفضل لدى مرضى العلاج الجراحي في كامل مراحل الدراسة. فترة العودة للعمل كانت في مجموعة العلاج الجراحي أسرع منه في مجموعة العلاج المحافظ الخلاصة: الرد المفتوح والتثبيت الداخلي لكسور الثلث المتوسط المغلقة المتبدلة لعظم الترقوة يحسن من النتائج الوظيفية وينقص من معدل عدم الإندمال والإندمال المعيب. أيضاً العلاج الجراحي يجعل من فترة العودة للحياة العملية أسرععلأعللاى

الهدف: تحسين النتائج الوظيفية لعلاج كسور النهاية السفلية للظنبوب خارج المفصلية من خلال تقييم النتائج السريرية والشعاعية للطريقتين الجراحيتين المتبعتين في الدراسة بغية اختيار الطريقة الأفضل. الطرق: دراسة استرجاعية استقبالية شملت 34 مريضاً تراوحت أعمارهم 18 - 80 سنة. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين (التثبيت الخارجي والتثبيت الداخلي). وتم حساب مشعر الجمعية الأمريكية لجراحي القدم والكاحل بعد سنة. مدة البحث عامين من كانون الثاني 2020 إلى كانون الثاني 2022م. النتائج: لم يوجد فرق هام إحصائياً بين مجموعتي العلاج من حيث النتائج الإجمالية حسب مشعر الجمعية الأمريكية لجراحي القدم والكاحل, وكانت النتائج ممتازة وجيدة عند الغالبية العظمى للمرضى. وكانت النتائج الوظيفية الممتازة والجيدة متقاربة بين الذكور والإناث ، وكانت نتائج المجموعة A1 أفضل من A2 وA3، وكان الاندمال أفضل عند المجموعة العمرية الأصغر سناً. الخلاصة: استخدام الصفائح التشريحية باكراً إذا كانت حالة الأنسجة الرخوة تسمح بذلك، كونها تؤمن تثبيتاً متيناً وتسمح بالتحريك الباكر لمفصل الكاحل والعودة بشكل أسرع للحياة العملية، مع التأكيد على احترام التروية الدموية للجلد وشدف الكسر، ويفضل الاحتفاظ بالمثبت الخارجي (AO) العابر لمفصل الكاحل للحالات التي لا تسمح فيها حالة الأنسجة الرخوة بالرد المفتوح، أو كمرحلة أولى من العلاج بمرحلتين.

هدف الدراسة: تحقيق الاندمال العظمي واستعادة وظيفة الطرف المصاب بعد السيطرة على الخمج بأسرع وقت وأقل كلفة مادية ممكنة الطرائق والمواد: تم إجراء دراسة شاملة لكل حالة مرضية على حده ثم تم اخضاع جميع المرضى للعلاج وفق مرحلتين جراحيتين المرحلة الأولى تتضمن إجراء تنضير جراحي واسع مع نزع وسائل الإستجدال الداخلي والتثبيت بمثبت خارجي AO مع زرع نظام الارواء المستمر بالصادات لجميع المرضى ، المرحلة الثانية وتتضمن إجراء التطعيم العظمي بطعم عظمي ذاتي لدى جميع المرضى تمت متابعة المرضى لمدة عام مع اجراء تقييم سريري ومخبري وشعاعي دوري . النتائج: بلغت العينة الكلية 29 مريضا مع متوسط عمري 39,5 سنة 22 ذكر 7 إناث توزع المرضى حسب مكان الإصابة 13 ظنبوب 8 فخذ 5 عضد 2 كعبرة 1 زند ،متوسط عدد الجراحات السابقة 1,9 عملية ، تمت السيطرة على الانتان بعد المرحلة الأولى لدى 27 مريض بنسبة 92% في حين استمرت الفعالية الانتانية لدى مريضين بنسبة 8 % ، خضع للمرحلة الثانية 27 مريضا تحقق الإندمال العظمي لدى 25 مريض بنسية 92,5 % وفشل التطعيم لدى مريضين بنسبة 7,5 % ، متوسط مدة المعالجة كان 249 يوما . الخاتمة: تشكل عملية السيطرة على الإنتان مفتاح النجاح لكل الإجراءات والتدابير العلاجية التي يتم إجراؤها لتعويض الضياعات العظمية عند مرضى ذوات العظم والنقي.

الهدف: دراسة النتائج الوظيفية واإلختالطات لكل من مجموعتي العالج المحافظ والجراحي. الطرق: شمل البحث مرضى األذيات الحادة التامة للمركب الرباطي الوحشي للكاحل الذين خضعوا للعالج في مشفى تشرين الجامعي خالل عامي آذار-2020 و آذار-2021 )عينة عشوائية(، والمحققين لمعايير االشتمال في البحث .حيث تم تنظيم المرضى في مجموعتين: المجموعة األولى تضم المرضى الذين خضعوا للعالج المحافظ، والمجموعة الثانية تضم المرضى الذين خضعوا للعالج الجراحي. النتائج تفوقت نتائج مجموعة العالج الجراحي وفق مشعر FADI Score ومعدل تطور عدم ثباتية الكاحل المزمنة ومن حيث العودة لنفس مستويات النشاط الرياضي السابق لإلصابة. بينما لم يظهر فرق هام احصائيا بين نتائج مجموعتي الدراسة وفق مشعر. AOFA Score نسبة االختالطات كانت أعلى في المجموعة األولى )العالج المحافظ( حيث بلغت نسبة النكس 11.5% وعدم الثباتية .%19.2 المزمنة ً الخلاصة: بما أن حالات تأخر االندمال واإلنتان ، نوصي باعتماد كانت أعلى في المرضى المعالجين ج ارحيا العالج المحافظ كخط أول في عالج مرضى كسور جدل الظنبوب المغلقة المتبدلة عند األطفال، و نوصي بعدم التأخر في اللجوء للجراحة في حاالت فشل الرد المغلق، أو عند وجود استطباب للجراحة. الكلمات المفتاحية: الكاحل، المركب الرباطي الوحشي للكاحل، عدم ثباتية الكاحل المزمنة، الصورة الشعاعية الكربية الكاحل.